الصفحه ٣٣٤ : : إنّ يحيى
بن عمر الذي قتل أبوه بسواد الكوفة حيّ لم يمت ، وانّه يخرج ويغلب. أما الصالحية
فهم أصحاب الحسن
الصفحه ١١٧ : أسرار
مولده صلىاللهعليهوآله أن الملك سيف بن ذي يزن قال لعبد المطلب رضى الله عنه :
إني أجد في الكتاب
الصفحه ١٤٤ :
فقالت له زوجته :
من أعطاك هذا؟ فقال : جعفر ، فقالت : وما قال؟ قال : قال لي : أغل ، فقالت : إنّه
الصفحه ٣٢٩ :
الجنّة ، وليس في
الجنّة إلّا المؤمن ، فتعيّن أن شيعة علي هم المؤمنون ، ولم يضرّهم سبّهم الذي
الصفحه ٢٩ :
فصل
[أسرار علم الحروف]
ولمّا كان سرّ
الله مودعا في خزانة علم الحروف وهو علم مخزون ، في كتاب
الصفحه ٣٤٠ :
الولي والحاكم
الذي له الحكم وإليه ترجعون ، وإليه الإشارة بقوله عليهالسلام : أنا العابد أنا
الصفحه ٧٠ :
اجتماع
شيعتنا على ولايتنا ، ولعنة الله على أعدائنا (١).
وعن ابن عبّاس من
كتاب الأمالي قال : قال
الصفحه ٢٤٩ : : ٢ / ٢٤٥).
ـ ما روي أن الإمام الصادق عليهالسلام
هو الذي أبطل سحر موسى عليهالسلام
(الاختصاص : ٢٤٧
الصفحه ٣١٤ : .
وأمّا حقّه على
الملائكة المقرّبين فإنّه هو النور الذي علّمهم التسبيح وأوقد لهم في رواق القدس
من الذكر
الصفحه ٣١٩ : عن إملائها والعقول تذهل أن تدركها والجبال تأبى
أن تحملها لثقلها ، وقد شهد بذلك الكتاب المنزل والنبي
الصفحه ٥١ : وله دوام الملك والنور.
فصل
[باطن الأسماء الإلهية]
واعلم أن لكل اسم
من الأسماء الإلهية صورة باطنة
الصفحه ٢٥٨ : فأنار وتبسّم (١).
فصل
[في أسرار علي عليهالسلام أيضا]
ومن ذلك ما ورد
عنه في كتاب الواحدة ، قال
الصفحه ٣٦٧ : الذي
إذا سار أملاك
السماء له جند
يشيّد ركن الدين
عند ظهوره
الصفحه ٢٨٨ : التفسير ما رواه ابن عباس من الحديث القدسي عن
الربّ العلي أنّه يقول : لو
لا علي ما خلقت جنّتي (٢) ، فله جنة
الصفحه ١٩٧ : أزهار
أسرار إمام الأبرار ورشحة من نثار زخار منبع الأسرار ، فقل للمنكر والمرتاب
والكفور : موتوا بغيظكم إن