الصفحه ١٢٧ :
من ذهب وكنوز
سائرة ، فقال : ضعيها
مع أخواتها ، فوضعتها فسارت (١).
ومن ذلك : ما رواه
عمّار بن
الصفحه ٢٤٦ : ورسوله (١).
يتمّم هذا الدليل
والتأويل ما رواه جرير عن ابن عمر ، عن أبي هريرة ، عن ابن عباس قال : رأيت
الصفحه ٢٥٥ :
فصل
[معرفة الإمام بالنورانية]
ومن هذا الباب ما
رواه سلمان ، وأبوذر ، عن أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٠ :
الفصل الثاني
[أسرار أمير المؤمنين عليهالسلام وغيبه]
وفي أسرار أمير
المؤمنين عليهالسلام أنه
الصفحه ٣٤٢ : ، ويطعن في وليّ الرحمن. وجاء يكذّب الإمام المعصوم الذي برأه الله
من الذنوب ، وأطلعه على الغيوب ، ويصدق
الصفحه ١٢٢ : إلّا ونحن معه (٣).
ومن ذلك ما رواه الأصبغ
بن نباتة عن زيد الشحام أن أمير المؤمنين عليهالسلام جا
الصفحه ٢٠١ :
فصل
ومن ذلك ما رواه
صاحب الأمالي عن ابن عبّاس ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه قال : «يا
الصفحه ٢٧٦ : وقدستموني وهللتموني (١).
يؤيّد هذا الحديث
ما رواه ابن عباس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه قال : من
الصفحه ٣٠٤ : يختار من
عباده من يشاء ، شئت أنت أم لم تشأ.
يؤيّد ذلك : ما
رواه سليم بن قيس الجواد : أن فلانا قال يوما
الصفحه ٨٥ :
فصل
[علي عليهالسلام الإمام المبين]
ومن ذلك ما رواه
ابن عباس قال : لمّا نزلت هذه الآية
الصفحه ١٥٥ : دمت في الدنيا إكراما لهذا البساط؟
فقال : يا علي إن هذا النعل
الذي في رجلك نجس ملعون [لا يقرّ
الصفحه ١٧٧ : الأكوان ، وكان من أولياء الرحمن ، وأمن العذاب والهوان.
يؤيّد هذا المدعى
ما رواه طارق بن شهاب عن أمير
الصفحه ٢٢٠ : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً) (٤) فرآه بعين الولاية ، لأن النبي قد يحجب عن الملكوت لأن
الوحي منه
الصفحه ٢٦٩ : ربي ، أنا الذي عندي ألف كتاب من كتب
الأنبياء ، أنا الذي جحد ولايتي ألف أمة فمسخوا ، أنا المذكور في
الصفحه ٣٤٧ : الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ
الْكِتابِ) (١) ، وقال عن أمير المؤمنين : (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ