الصفحه ١٢٩ : العين؟
فقال : يا مولاي
كلّمتني بهذا مرارا ولا أعلم معناه ، فقال : عين عتيق وعمر وعبد الرحمن ابن عوف
الصفحه ٢١٠ :
الولي في النطق
بالغيب مطلق العنان ، وهذا الحديث يشهد للولي أنه عالم بكل العالم لأن العالم أول
الصفحه ٣٤٣ :
فقلت لهم : أليس
قد روى ابن طاووس في كتاب المقتل مثل هذا بعينه ، وقال : إنّ الحسين لما سقط عن
فرسه
الصفحه ٣٤٥ :
فقال : إنّ نفوسا في الملأ
الأعلى اختصمت فصعدت فطهرتها. فقلت : يا مولاي وأمر الملأ الأعلى إليك
الصفحه ٦٠ : والمغارب فهي فاطمة»
(الأنوار النعمانية : ١ / ١٧ ـ ١٨ مع تفاوت عما في بحار الأنوار ليس بيسير رواه عن
ابن
الصفحه ١٥٠ : أن تغلق الأبواب ، ثم
نام على فراشه.
قال : فكنت واقفا
في صحن الدار باكيا حزينا إذ دخل إليّ شاب حسن
الصفحه ٢٤٨ :
وإليها الإشارة
بقوله : (تِلْكَ عَشَرَةٌ
كامِلَةٌ) (١) ومعناها أنه لا إله في الوجود الواجب حي موجود
الصفحه ٦٧ :
فصل
[منزلة الولي ومعاني الولاية]
وإلى هذا السرّ
إشارة من كلامه البليغ في نهج البلاغة فقال
الصفحه ١١٢ :
الأزهرية ١٣٤٦ ه).
وقد أشار محيي الدين ابن عربي في خطبة
الفتوحات المكية إلى ذلك بقوله :
«الحمد
لله الذي
الصفحه ١٤٢ :
الفصل الثامن
في أسرار الإمام الصادق عليهالسلام
من ذلك ما رواه
محمد بن سنان أن رجلا قدم عليه
الصفحه ١٤٧ : : كل محب لنا في الأرض شرقا وغربا حتى الجن في البراري ومختلف الملائكة (١).
ومن ذلك ما رواه
صفوان
الصفحه ٢٨٤ :
إِيابَهُمْ* ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ) (٤) وقد روى المفضل ابن عمر عن أبي عبد الله عليهالسلام في شرح
الصفحه ٣٣٧ : .
والكنانية أصحاب
عامر بن وائل الكناني ، وعندهم أن الإمام محمد ابن الحنفية ، وأنه حي بجبال رضوى ،
وأنه يخرج في
الصفحه ٥٩ : ابن الجوزي بسنده
إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
أنه قال بعد حمد الله : «لما أراد الله أن
ينشى
الصفحه ١٥٧ :
الفصل الرابع عشر
في أسرار أبي صالح المهدي عليهالسلام
فمن ذلك ما رواه
الحسن بن حمدان عن حليمة