الصفحه ٢٣١ :
إذن مع معرفة الحكم المقيّد إلى قرينة أخرى.
(تنبيه) كما أنه
إذا قيل : فلان مالك ديوان العراق وحاكم
الصفحه ٢٩٥ : إلى النهاية ، وذاك أمير المؤمنين بنص الكتاب المبين فهو ولي
يوم الدين ، وحاكم يوم الدين ومالك يوم الدين
الصفحه ٣٤٩ :
ثم يتمم هذه
الأسرار ما رواه صاحب المقامات ، مرفوعا إلى ابن عباس قال : رأيت عليا يوما في سكك
الصفحه ٢٢٣ :
وأما علمه بهم بعد
الموت فدليله قوله للأصبغ بن نباتة في نجف الكوفة : «يا أصبغ إن في هذا الظهر أرواح
الصفحه ٢١٣ : مالك
ومملوك ، لأنّه سيد الخلق وعبد الحق ، وليلة القدر باقية والحجة باقية ، وأمر ليلة
القدر في كل سنة
الصفحه ٣٠٤ :
فصل
[مناقب آل محمّد عليهمالسلام]
فمحمد وعلي
بالنسبة إلى حضرة الخلق موالي ومالكين وبالنسبة إلى
الصفحه ٢٢٩ : إحدى إصبعيه إلى الأخرى ، ثم بيّن أن علم القرآن
عندهم وأنهم مساوين للكتاب في الشرف والطاعة ، فقال : «ولا
الصفحه ١٠٣ :
فصل
[موالاة علي وعدم إدراك كنهه عليهالسلام]
أيّها الطائر في
جو التقليد لا يأوي على غدران
الصفحه ٣٠٢ :
فصل
[معنى الرب في القرآن]
وبيان المدعى ما
شهد به القرآن من قوله سبحانه : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٥٨ : فأنار وتبسّم (١).
فصل
[في أسرار علي عليهالسلام أيضا]
ومن ذلك ما ورد
عنه في كتاب الواحدة ، قال
الصفحه ٣٣٥ :
والنقل ، أمّا
العقل فإنّه يدعو العبد إلى طاعة الله من حيث إنه مالك منعم أحسن أم ابتلى.
وأمّا
الصفحه ٨٤ : هذا علي بن أبي طالب أخي في الدنيا والآخرة ، يا أم سلمة اسمعي
واشهدي هذا علي بن أبي طالب صاحب لوائي في
الصفحه ٢٧٠ : الآفاق ، وهو المظهر على الدين كله
ومالك قافاتها وكافاتها ودالاتها ، وهو المهدي عليهالسلام.
قال : وشرح
الصفحه ١٩ : ء ، وخالق كل شيء ومعبود كل شيء ، وملك كل شيء ، ومالك كلّ
شيء وبيده ملكوت كل شيء ، القيوم الأوّل ، قبل وجود
الصفحه ٣٠٣ :
فصل
والقرآن نطق
بتسمية المولى ربّا في حكايته عن يوسف عليهالسلام في قوله : (إِنَّهُ رَبِّي