الصفحه ٢٦٤ : حميم دخولها في الماء الأسود ، وهي العين الحمئة
، ولقد علمت من عجائب خلق الله ما لا يعلمه إلّا الله
الصفحه ١٢٨ :
بالغرابين قد أقبلا فنادى أباه فأجابه ، وقال : ويحك ما أقدمك إلى هذا الموطن ،
وهو من مواطن أهل النار؟ فقال
الصفحه ٣٤٤ : تقرأه منها ، والقمر إذا طل على
البحر فإنك تراه في أفق السماء وفي قعر الماء ، ومحمد وعلي هما البحر اللجي
الصفحه ١٨١ :
للذرية
الزكية ، والبراءة من أعدائهم ، وإن العرش لم يستقر حتى كتب عليه بالنور : لا إله
إلّا الله
الصفحه ١١٠ :
وعلمه واجب لهم من
وجوه : الأوّل أن الله سبحانه سطّر في اللوح المحفوظ علم ما كان وما يكون ، ثم
أبرز
الصفحه ٣٠٤ : محمدا وآل محمد ينظرون إلى ما منّ الله به عليهم من الرفعة والكرامة والولاية
العامة ، والخلق ينظرون رفعتهم
الصفحه ٢١٣ : من آل محمد
يغرب (٢) عنه شيء من الأمر المختوم يعني ممّا
كتب العلم على اللوح ، فقد كفر بما نزل على محمد
الصفحه ٢٤٩ : ).
ـ ما روي في معنى قوله صلىاللهعليهوآله
«الله المعطي وأنا القاسم»
: جميع ما يخرج من الخزائن الإلهية
الصفحه ١٢٤ : ء عصفور فأخذ قطرة من البحر فوضعها على يد موسى فقال الخضر : ما هذا؟ قال : يقول
ما علمنا وعلم سائر الأولين
الصفحه ٢٥٨ : السين من العليين العالمين ، وكتم أسرار طواسين ، إلى البيداء الغبراء ، إلى
حد هذا الثرى ، أنا ديّان الدين
الصفحه ٢٦٦ : البارحلون ، أنا عليوثوثا ، أنا المسترق
على البحار في نواليم الزخار عند البيار ، حتى يخرج لي ما أعد لي فيه من
الصفحه ١٦٥ : من
الفضل ما لم يبلغ أحد وصفه ، فسلم على الأكثر من رسله ، ولم يسلم على آلهم فقال : (سَلامٌ عَلى نُوحٍ
الصفحه ١١٨ : ، ثم أخبرني ربي
ما كان وما يكون من الفتن من أمية وبني العباس ، ثم أمرني ربي أن أوصل ذلك كلّه
إلى علي
الصفحه ١٨٥ : تكوّنت الأشياء ، ولولاه لما كانت ؛ هو أعظم منها ، ونسبة الشمس والقمر
والنجوم إلى جلال جمال أوّل ما خلق
الصفحه ٢٣٦ :
فصل
[اسم علي ومحمد عليهماالسلام على كل شيء] (١)
وكذا من تصفّح
وجوه الآيات والدعوات ، والأسما