الصفحه ٦ : تبلغوا (١).
وأنّى لنا البلاغ
مدية ما منحهم المولى سبحانه من فضائل ومآثر؟ وأنّى لنا الوقوف على غاية ما
الصفحه ٣٥٩ : مولاك
عبد ولاك من
لولاك ما جادت
عليه قرائح
</td
width="0%">
</td
width
الصفحه ٢٨ :
الجزيل (١).
ويؤيّد ذلك : ما
ورد في كتاب الوحدة عن ابن عبّاس أنّه قال : مبغض علي من يخرج من قبره
الصفحه ٩٦ : ضرورة فالكفة الأولى منه :
لا إله إلّا الله ، وقسطاسه المرفوع : محمد رسول الله قائما بالقسط ، والكفة
الصفحه ٣٣٣ : وكذبوا ربّهم ، وأما كذبهم على نبيّهم
فإنّه قوله : نقلت من الأصلاب الطاهرة إلى الأرحام الزكية (٦) ، وصدّقه
الصفحه ٣٢٠ : ، وهي التي تبعت ما أنا عليه وأهل بيتي» ،
وفي رواية ما عليه وأصحابي (٤).
وهذا بيان وتأكيد
أنّ الناجي من
الصفحه ١٥٦ :
أثر الأوصياء من بعده إلى المهدي عليهالسلام لأنه
قد وطئه وجلس عليه.
ثم قال : انظر إلى الآثار
واعلم
الصفحه ١١٤ : اسمه
لمعروف ، ولم يولد نبي نزلت عليه الملائكة قط ما خلا عيسى وأحمد ، وما ضرب على
آدمية حجب البتّة غير
الصفحه ١٨٨ :
[لو لا علي عليهالسلام ما خلقت الجنّة]
ثم رفع مقامه بين
التبيين والمرسلين ، إلّا من هو منه في المقام
الصفحه ١٧٧ : ، وآية الله ، يختاره الله ، ويجعل فيه منه ما
يشاء ، ويوجب له بذلك الطاعة والأمر على جميع خلقه ، فهو وليّه
الصفحه ٣٨١ : ............................................................. ٥٦
أوّل الخلق نور محمّد وعلي عليهماالسلام................................................. ٥٨
ما
الصفحه ٢٣٨ :
فأنت في ذا
اعتقادك تشرب على
هذا الظمأ ماء
البحار السبع وتنل غليل
إلى متى أي
الصفحه ٢٠٠ : ء عدله عين الدهر من القذى ، ويرد الحق على أهل القرى ، ويكثر
في الناس الضيافة والقرى ، ويرفع بعدله الغواية
الصفحه ١٤ : ، ولا ناطق ينطق ، ولا ليل داج ، ولا صبح
مشرق ، كان الله ولا شيء معه ، وهو على ما كان لم يتكثر بخلقه أبدا
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآله : من
كتب فضيلة من فضائل علي لم تزل الملائكة تغفر له ، ومن ذكر فضيلة من فضائله غفر
الله له ما تقدّم