الصفحه ١٢٧ : الناقوس (٢).
ومن ذلك ما روي من
كراماته : أن فرعونا لمّا لحق هارون بأخيه موسى دخلا عليه يوما فأوجسا خيفة
الصفحه ٢٣١ : ترضاه (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) ، ثم تدّعي بعد ذلك أنك تعرفه
الصفحه ٢٧٣ : على الصورة التي كان عليها من الطين لم ينتقل من العلقة
إلى المضغة ، بل يقول : (كُنْ فَيَكُونُ) ، فلو
الصفحه ٣١٠ :
فصل
[أثر إنكار فضل الآل عليهمالسلام]
ما أنكر فضل آل
محمد من الأمم السالفة إلّا مسخ (١) ، ولا
الصفحه ٣٠٦ : تقال على الأجسام ، وخالق
الأجسام ليس بجسم ، وكيف يجري عليه ما هو أجراه ، لا إله إلّا الله ، والمراد جا
الصفحه ٣٣٧ : الخالق الباري ، وأن الرسل هو أرسلهم ، وأن الأئمة من
ولده أبوابه ليدلوا عباده على ما شرع لهم. والبهمنية
الصفحه ١٧٥ : بهذه المعرفة إلّا هم
، وكذلك ما عرف محمدا وعليا على ما هم عليه إلّا الله الذي أوجدهم من نور عظمته
الصفحه ٣٨٢ : عليهالسلام................................................... ١٧٢
ما عرف علي سوى النبيّ عليهماالسلام
الصفحه ١٣٩ : مهين (١).
ومن ذلك ما رواه
ميسر قال : قمت بباب أبي جعفر فخرجت جارية جلاسية فوضعت يدي على رأسها فناداني
الصفحه ٤٢ :
أصلا لخلقه ، وقبلة لعباده ووجهه ، وأطلعه من سرّه المكنون ، وعلمه المخزون ، على
ما كان وما يكون ، وهو
الصفحه ١٦٣ : محسودون ، وعلى فضل الله محسودون ، فقال : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٣٤٦ : للمنكر : ألم
تعلم أن العالم بالله ، المعرض عمّن سواه ، إن شاء ارتفع في الهواء ، وإن شاء مشى
على الما
الصفحه ١٠٢ : إلّا من والى عليا وأهل بيته ، وعرفهم وعرفوه ، ومن لم يعرفهم سقط في
النار على أمّ رأسه ولو كان معه عبادة
الصفحه ٢٤٥ : الطين الممزوج (كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ) (٣) وهو رجوع كل سنخ إلى سنخه ترجع الأجزاء الخبيثة من الطين
الصفحه ٢١٩ : ، وأحاط علي بما لديه من العلم
__________________
(١) فصّلناه في
كتابنا علم آل محمد.
(٢) الأنعام : ٥٩