الصفحه ٣٦١ : : ٤١٧ ، وأعيان الشيعة : ٦ / ٤٦٨.
يشير الشاعر في هذه الأبيات إلى معنى من
قال في حق الإمام علي : ما أقول
الصفحه ٢٠٨ :
بقوله : (هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ
بِالْحَقِ) (١) ، والكتاب علي ، ومنه قوله : (وَلَدَيْنا
الصفحه ٩ : نجد فيه شاهدا على ما يقول ، وستوافيك
نبذ ممتعة من شعره الرائق في مدائح أهل البيت عليهمالسلام ومراثيهم
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله : أوّل
ما خلق الله نوري ، ثم فتق منه نور علي ، فلم نزل نتردّد في النور حتى وصلنا حجاب
العظمة في
الصفحه ١٥٢ : والآخرون ، ثم وضع يده الشريفة على فيه وقال : يا محمد اصمت كما صمت
آباؤك من قبل (١).
ومن ذلك ما رواه
أبو
الصفحه ٣٧ : شاء من غيبه وحيا وتنزيلا وأطلعك عليه إلهاما (١) ، وهذا إشارة إلى ما خصّ به نبيّه ليلة المعراج خطابا
الصفحه ١٤٢ : لنا السبع فقرأت عليه ما علّمني مولاي فطأطأ رأسه
ورجع عن الطريق ، فلما قدمت إلى سيدي من قبل أن أعلمه
الصفحه ٣١٧ : يفارقونا (٢) ، لأن مرجع العبد إلى سيده ومعوله على مولاه ، فهم يهجرون
من عادانا ، ويجهرون بمدح من والانا
الصفحه ١١١ : ء ، والتوحيد للصدوق : ٣١٩ باب معنى : (وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ)
ح ١ باب ٤٩ ط. قم).
وعن رسول الله
الصفحه ١٠٧ : : ٣ / ٣٧٤).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
لعلي : «إنّ الله أطلعني على ما شاء من غيبه
وحيا وتنزيلا
الصفحه ٢٤ : ـ إذ لم يفهموه ـ إلى قول الغلاة ، ولا من أسرار
الهداة (٤) ، فكانوا كما قال أمير المؤمنين علي : لقلنا
الصفحه ١٥٨ : الحروف.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ، عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما
الصفحه ٢٨٨ : التفسير ما رواه ابن عباس من الحديث القدسي عن
الربّ العلي أنّه يقول : لو
لا علي ما خلقت جنّتي (٢) ، فله جنة
الصفحه ٤١ : ، التي كانتا
رتقا في صحراء ففتقناهما.
قوله : «وهو الآن على ما كان» إشارة إلى أنّه أحد أبد ، لم يتكثّر
الصفحه ١٥ : ،
وطريقه حيث استقمت ، لا تجري عليه الحركة والسكون ، فكيف يجري عليه ما هو أجراه ،
لا إله إلّا هو الله ، فمن