الصفحه ٢٥٣ : ) ، قال : الكتاب : علي لا شك فيه (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) ، قال : التقوى ما يحرز من النار ، وما يحرز من
الصفحه ٢٩٨ :
شقة وسع ما بين الشمس إلى القمر ، وآدم ومن دونه تحت لوائك والأنبياء من شيعتك يوم
القيامة ، ولا يدخل
الصفحه ٣٢١ :
على
الحوض إذ بملا من أصحابي يؤخذ بهم ذات اليمين وذات الشمال مسودة وجوههم ، فأناديهم
: أصحابي
الصفحه ٣٤٩ :
ثم يتمم هذه
الأسرار ما رواه صاحب المقامات ، مرفوعا إلى ابن عباس قال : رأيت عليا يوما في سكك
الصفحه ١٧٢ : للناس في نجف الكوفة فقال يوما لمن حوله : من يرى
ما أرى؟.
فقالوا : وما ترى
يا عين الله الناظرة في عباده
الصفحه ٥٦ : ء عرفه العارفون ، وما من شيء إلّا
والباء مكتوبة عليه (٢) ، فإذا قلت «الله» ، فقد نطقت بسائر الأسما
الصفحه ٣٠٨ :
كلّما ازداد شربا ازداد عطشا ، وكذلك المرتاب في فضل علي لا يصبو لحسن ما تجلّى
عليه من عرايسه ، ولا ترتاح
الصفحه ٢٩٢ : احتجب عن العيون :
سلام على جيران
ليلى فإنّها
أعز على العشاق
من أن تسلما
الصفحه ٣٦٢ : حقد
وساروا يسنون
العناد وقد نسوا ال
معاد فهم من قوم
عاد إذا عدّوا
الصفحه ١٩١ :
كَذلِكَ
يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ) (١). قال الصادق : (عسق) فيها
سرّ علي فجعل
الصفحه ٢٠٢ : الاثنا عشرية من
الشيعة ، لأن الله اختار محمدا واختار شيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، وآل محمد سفينة
الصفحه ٢٦ : تيه أسرارهم فضلّ عن سبيل الرشد ، والتالي
قاسهم بالبشر فوقف عن أسرارهم وقعد ، والعارف نظر إلى ما فضلوا
الصفحه ٣١٦ : يجتمعان.
ومن ذلك قوله
خطابا لسيّد المرسلين : (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما
الصفحه ٢٧٧ :
لولاه ما كانت
الدنيا ولا الفلك
ولا تكوّن هذا
الكون من عدم
إلى الوجود وهذا
الصفحه ٣٧٧ :
وطاعتهم فرض بها
لله تمتحن
نصحتك أن ترتاب
فيهم فتنثني
إلى غيرهم. من
غيرهم في