الصفحه ٣٢٦ : نزل القرآن نسخه ، فلما جاء بنو أمية أعادوه
وجددوه ، وأعادوا إلى دين الإسلام ما كان من سنن عبدة الأصنام
الصفحه ١٣٣ :
الفصل الثالث
في أسرار فاطمة الزهراء عليهاالسلام
فمن ذلك من أسرار
مولدها الشريف ما رواه أصحاب
الصفحه ٤٤ :
النور الأوّل ،
الاسم البديع الفتاح ، قوله الحق : «أوّل ما خلق الله نوري» (١) ، وقوله : «أنا من
الصفحه ١٢٩ :
فقد رددتم على
الله ، ثم رجع إلى المسجد يستغفر لهم ، فلمّا دعا تحول حصى المسجد درّا وياقوتا
فرجع
الصفحه ٣٥٣ : المحبّ هو
المبتلى
فقمت أهجر معتذرا
إلى من لا مني ولحاني ، وقلت له مقالة الوامق العاني ، إلّا
الصفحه ١٣٥ : بدا لك من علم التوراة ، والإنجيل والفرقان ، أخبرك ، فدعا
الأصنام ، فأوّل صنم عرضه عليه على صفة القمر
الصفحه ١٦٧ :
العالمين.
فصل
وبرهان ما هديت
إليه ، ودللت عليه ، أن جميع الكلام إذا ردّ إلى الأصل كان منحصرا في أربع
الصفحه ٢٥٢ : العلي العظيم .. وإليه الإشارة في التخصيص بقوله : (فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) (١) ، والمراد بالعبد
الصفحه ٧٤ :
جعفر
بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام (١).
يؤيّد
ذلك ما رواه جابر
الصفحه ٢١٦ :
صورتي ـ لا يتشبه بي» (المواهب اللدنية : ٢ / ٢٩٣ إلى ٣٠١
ذكر خصائصه وذكر جملة من المصادر).
وفي لفظ
الصفحه ٣٥٠ :
خاتمة
في ختم هذه
الرسالة وبيان هذه المقالة ، اعلم أن الذي دعاني إلى كشف هذه الأسرار ، وحملني على
الصفحه ٢٠٦ :
دين له ، ومن لا
دين له فهو كافر ، فمن أنكر من لوازم الإمامة وأسرارها ما يجب على المولى المطلق
الصفحه ٢٩٦ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ) (١) وهي آخر آية
الصفحه ١٩٣ : مُبِيناً) (١) والفتح كان على يد علي ، ثم قال : (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ وَما
الصفحه ٨٥ :
فصل
[علي عليهالسلام الإمام المبين]
ومن ذلك ما رواه
ابن عباس قال : لمّا نزلت هذه الآية