الصفحه ٢٦٥ : تسمعون إلى ما يدّعيه ابن
أبي طالب في نفسه ، وبالأمس تكفهر عليه عساكر أهل الشام فلا يخرج إليها؟
وباعث
الصفحه ٤٥ : ، فإنّها تنتهي إلى النقطة الواحدة التي هي صفة الذات وعلّة الموجودات ،
ولها في التسمية عبارات ، فهي العقل من
الصفحه ٣٥٨ :
من لي إذا ما
ناب دهر كالح
من لليتامى راحم؟
من للأيامى
كافل؟ من للجفاة
الصفحه ١٨٠ :
برّها
من فاجرها ، ورطبها ويابسها ، لأنّ الله علم نبيّه علم ما كان وما يكون ، وورث ذلك
السرّ المصون
الصفحه ٤٧ : ومشيئته ، إلى وليّه وكلمته ، فقد سلم ما صدر منه إليه لأن المولى الولي
مقامه في الخلق مقام الربّ العلي
الصفحه ١٦ : ، والقائم
بالكل ، والقيوم على الكل.
فالرب الأزل
القديم واحد حقا ، وصمد يبقى ، وقيوم معبود صدقا ؛ فسبحان من
الصفحه ٣٠٢ : ، والمجيء إنّما يصدق على الأجسام
والانتقال من حال إلى حال على الله محال ، فالمراد من النظر والرؤية
الصفحه ٢٤١ : بالولاية قال : (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ) شهد القرآن وأكّد أن من والى غير علي عليهالسلام فمأواه النار
الصفحه ٨١ : إلّا وقد دعاه إلى ولاية علي طايعا أو كارها (٣).
ومن ذلك من كتاب
اللباب مرفوعا إلى ابن عباس قال : قال
الصفحه ١٣٠ : ما تحت حافر فرسي الأيمن والأيسر من
المنافع والمضار ، فقال : أنا في علم الأرض أقصر منّي في علم السما
الصفحه ١٤١ :
أهل
السماء (١).
ومن ذلك ما رواه
أبو بصير قال : قال لي مولاي أبو جعفر عليهالسلام : إذا
رجعت إلى
الصفحه ٢٩٣ : وإن بعد عن عقله العديم وخفي على ذهنه السقيم ، فليرده إلى
قولهم : أمرنا صعب مستصعب (٢) ، وليتل هناك (ما
الصفحه ٢٨٠ : الولي ، فمنه فاض إليه وبه دلّ عليه ، وسائر الأسرار إلى الوجود منهما
وعنهما وهما من الله وعنه ، فما من
الصفحه ٣٦٤ :
بأسمائهم يستجلب
البر والرضى
بذكرهم يستدفع
الضر والجهد
ومال إلى فتيانه
، ورجاؤه
الصفحه ٥٤ : إلّا دالة على الصفات ، والصفات لا تعرف إلّا بالإضافة إلى
المخلوقات ، وأما لفظ هو فإنّه يدل عليه من حيث