الصفحه ٢٥٧ : الزلزلة. أنا
اللوح المحفوظ ، إليّ انتهى علم ما فيه ، أنا أنقلب في الصور كيف شاء الله ، من
رآهم فقد رآني
الصفحه ٢٨٥ :
(١).
يؤيّد هذا ما رواه
شريح بإسناده عن نافع عن عمر بن الخطاب عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه قال : يا علي
الصفحه ٢٢٠ :
(وَأَحْصى كُلَّ
شَيْءٍ عَدَداً) (١) ، قال : علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة ، حتى معرفة
كل
الصفحه ٢٧٥ : إنكاره لمحمد
وآله فإنه غير ذاكر فهو ملعون على كل حال.
دليله ما رواه عن
النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال
الصفحه ١٩٦ : ء آبق
ونقلت من صلب
إلى صلب على
صدق الولا وأنا
المحبّ الصادق
الصفحه ٣٧٦ :
ومنكم وبكم أنجو
من النقم
صلّى الله عليكم
ما بدا نسم
وما أتت بسمات
الصبح في
الصفحه ٢٢٩ : لا يأويهما أحد ، ولم يسترشد بهما ضالّ
حتى يردا الحوض شاكيين إلى الله ورسوله ، فكلّما يجب من التصديق
الصفحه ٢٢٨ : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء إلى الأرض وعترتي
أهل بيتي ، وإنّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض
الصفحه ٢٠٤ : اختلفوا فيك يا علي».
فإذا قلت لهم : ما
التوحيد وما جنسه وما فصوله وما القدر الواجب من معرفته؟ قالوا
الصفحه ٢٦٣ : ، فليحذر
قارئها من سوء ظنّه ، فإن فيها من تنزيه الخالق ما لا يطيقه أحد من الخلائق ،
خطبها أمير المؤمنين
الصفحه ٢٨٣ :
فصل
[علي عليهالسلام حاكم يوم الدين]
ولما وعى سمع
الدهر ما صحت قواعده ووضحت شواهده ، ولاح نوره
الصفحه ١٨٧ :
والمغرب ، وأنا
المحيط بعلم ما بينهما ، وقيل : الجنة والنار ، وأنا
القاسم لهما ، وقيل : لا بل
هو إشارة إلى
الصفحه ٣٣ : إشارة إلى فناء الموجودات ، وفي الباعث
إشارة إلى القدرة على بعثهم بعد الممات ، وجمعهم بعد الشتات.
فصل
الصفحه ٥٩ : ء وأجري الماء وأجعل الثواب والعقاب والجنة والنار ، وأنصب أهل بيتك
علما للهداية ، وأودع أسرارهم من سرّي
الصفحه ٣٥٧ : لامح
فلقد غوى في ظلم
آل محمد
وعوى عليهم منه
كلب نابح
وسطا على