الصفحه ١١٧ : أسرار
مولده صلىاللهعليهوآله أن الملك سيف بن ذي يزن قال لعبد المطلب رضى الله عنه :
إني أجد في الكتاب
الصفحه ١١٩ : الأمراء بعضها
بعضا إلى النار ، كتاب دارس وباب مهجور وحكم بغير علم ، مبغض علي وآل علي في النار
، محبّ علي
الصفحه ١٣٧ : ومكاني ، ثم أشار بيده فانخفضت الأرض حتى أراها مضجعه ومكانه (١).
ومن ذلك من كتاب
الراوندي أن رجلا جا
الصفحه ١٣٨ : (١).
ومن ذلك ما رواه
صاحب كتاب الأربعين : أن بني مروان لمّا كثر استنقاصهم بشيعة علي ابن الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤١ : ؟ فمات الرجل في
أوّل اليوم الثالث ، ودفن في آخره (٣).
ومن ذلك ما ورد في
كتاب كشف الغمة عن أبي بصير عن
الصفحه ١٤٤ : فخذ هذا الخاتم
فقد أعطيت فيه عشرة آلاف درهم ، فإذا احتجت فبعه بهذه القيمة (٤).
ومن ذلك من كتاب
الصفحه ١٦٥ : طي.
ثم أنزل في كتابه
ما فرق به بين الآل والأمة ، فقال : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٦٩ :
فصل
[مناقب الصنديد الكرّار]
فيا أيّها المرتاب
في فضل داحي الباب ، وأمّ الكتاب وحاكم يوم الحساب
الصفحه ١٧١ : يكتبون وأنّى يهتدون؟
ولقد شهد لهذا
الحديث النبوي الكتاب الإلهي من قوله : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ
الصفحه ١٧٣ : الدرجة العليا
العاشرة من الإيمان. يدل على صحّة هذه الدعوى ، والشاهد ما ورد في كتاب البشائر :
أن عمر دخل
الصفحه ١٨٠ : ، وصراط
الحق وعصمته ، ومبدأ الوجود وغايته ، وقدرة الرب ومشيئته ، وأمّ الكتاب وخاتمته ،
وفصل الخطاب ودلالته
الصفحه ١٨١ : ، وخليفتي على خلقي ، ووليّي على عبادي ، يبيّن لهم كتابي ويشرفهم بحكمي
وجعلته العلم الهادي من الضلالة ، وبابي
الصفحه ١٩٣ : ذلك في آية واحدة من كتابه سبحانه وتعالى على رسوله
وعلى أمّته ، فقال : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً
الصفحه ٢١١ :
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ) وصار علم اللوح إلى النبي صلىاللهعليهوآله ثم إلى
الصفحه ٢١٢ : صرّح القرآن
بذاك من قوله : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ