الصفحه ٤٦ : وهي عرش النور
والكتاب المسطور واللوح المحفوظ وأوّل الظهور ، وختم الأيام والدهور.
يؤيّد ذلك ما ورد
عن
الصفحه ٥١ : بهذا الكشف
التام من هو روح العالم وممن يستمد الحياة ، ولذلك قال وقوله الحق : «خصصت بفاتحة الكتاب
الصفحه ٦٠ :
يكفي لإقناع الناصبي فضلا عن غيره (بحار الأنوار : ١٥ / ٢ إلى ٥٠ ح ٢ إلى ٤٨ باب
بدء خلق النبي من كتاب
الصفحه ٦٣ : ، المسارعين
في الطاعة ، المبصرين في الكرة ، سلام عليكم تحية منّا إليكم ، أما بعد. فقد دعاني
الكتاب إليكم
الصفحه ٦٦ :
ابن بابويه في كتاب الخصال قال : إنّ لله تبارك وتعالى ملائكة لو أن
الملك منهم هبط إلى الأرض لما وسعته
الصفحه ٧٠ :
اجتماع
شيعتنا على ولايتنا ، ولعنة الله على أعدائنا (١).
وعن ابن عبّاس من
كتاب الأمالي قال : قال
الصفحه ٧٣ : العالمين (٢).
ومن ذلك ما وجد
بخطّه عليهالسلام أيضا : أعوذ
بالله من قوم حذفوا محكمات الكتاب ، ونسوا الله
الصفحه ٧٦ : النبي : منذكم كتب هذا بين كتفيك؟ فقال : قبل أن يخلق الله آدم
بثمان وعشرين ألف عام (٢).
ومن كتاب
الصفحه ٧٩ : سديف عن جابر
بن عبد الله عن أبي عبد الله عليهالسلام وعنه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله من كتاب ما
الصفحه ٨٣ : ولي الله» ثم ختم الصحيفة ودفعها إلى علي بن أبي طالب (١).
ومن ذلك في كتاب
الأمالي مرفوعا إلى امّ سلمة
الصفحه ٨٨ : جبير
من كتاب الأمالي قال : أتيت ابن عبّاس أسأله عن علي بن أبي طالب واختلاف الناس فيه
، فقال : يابن جبير
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١) بحار الأنوار :
٢٣ / ٥٧ ، ح ١.
(٢) راجع : سنن أبي
داود ح ٤٥٩٧ كتاب السنّة ، ومسند أحمد : ح ١٦٤٩٠ وفي
الصفحه ١٠٠ :
من جاء بالإيمان فكان كتابه متصل الحكم ثابتا في دار القضاء لأن مبناه التوحيد ،
وشهوده النبوّة ، وسجله
الصفحه ١٠١ : ما رواه
الرازي في كتابه مرفوعا إلى ابن عباس قال : إذا كان يوم القيامة أمر الله مالكا أن
يسعر النار
الصفحه ١١٥ : ، واسمع
وأطع يابن الطهر البتول ، خلقتك من غير فحل آية للعالمين ، فإيّاي فاعبد وعليّ
فتوكّل ، خذ الكتاب