الصفحه ٢١٣ : المطلق.
وعن محمد بن سنان
عن المفضل عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال له : يا مفضل من زعم أن الإمام
الصفحه ٦١ : والحجّة العظمى ، والعروة الوثقى ، التي من تمسّك بها نجا وتمّت البشرى (٣).
وعن محمد بن سنان
، عن ابن عباس
الصفحه ٢١٥ : محمد عليهمالسلام.
يشهد بذلك ما رواه
محمد بن سنان عن الصادق عليهالسلام أنه قال : إن لنا مع كل ولي
الصفحه ٦٣ : دخل حفرته جاءه ملكان فسألاه عن
ربّه ونبيّه ووليّه ، فإن أجاب نجا ، وإن أنكر هوى (١).
وعن محمد بن
الصفحه ١٢٥ : بن سنان قال : سمعت أمير المؤمنين عليهالسلام يقول للرجل : يا مغرور إنّي أراك في الدنيا قتيلا
بجراحة
الصفحه ٦٩ : عمّا عهد إليهم
ولا يسألهم عمّا قضى عليهم (١).
وعن محمد بن سنان
عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام انّه
الصفحه ٧٥ : أهل النجاة من
هذه الفرق فليحمد الله.
وعن محمد بن سنان
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سمعته يقول
الصفحه ١٤٢ :
الفصل الثامن
في أسرار الإمام الصادق عليهالسلام
من ذلك ما رواه
محمد بن سنان أن رجلا قدم عليه
الصفحه ١٢٠ :
: صدقت يا ولي الله (٣).
ومن ذاك ما رواه
محمد بن سنان قال : بينما أمير المؤمنين عليهالسلام يجهّز أصحابه
الصفحه ٢٨٩ : عليا حساب الخلائق أجمعين.
فصل
ومن ذلك ما رواه
محمد بن سنان عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٣٧ :
والكل أجمعوا على أن محمد بن الحنفية هو الإمام بعد أبيه ، وأن كيسان (١) هو المختار بن أبي عبيدة الثقفي
الصفحه ٦٢ : ، فكل من سبّح الله وكبّره فإن ذلك من تعليمي وتعليم عليّ (١).
ومن ذلك ما رواه
محمد بن علي بن بابويه
الصفحه ١٥٧ : (١) بنت محمد بن علي الجواد قالت : كان مولد القائم ليلة النصف
من شعبان سنة ٢٥٠ (٢) وامّه نرجس بنت ملك الروم
الصفحه ٣٣٤ : عليهاالسلام ، ومن قام منهم داعيا إلى الكتاب والسنّة وجبت نصرته ،
ومنهم من يرى المتعة والرجعة ، والمحمدية منهم
الصفحه ١٠٨ : ).
وفي قصة أبي يوسف ومحمد بن الحسن صاحبي
أبي حنيفة ما يؤكّد علم الإمام الكاظم عليهالسلام
للغيب حيث قال