الصفحه ٢٧١ : أمير
المؤمنين عليهالسلام وما هو؟
قال : سألته باسم
وصي محمد ، فقال أمير المؤمنين : أنا وصي محمد
الصفحه ٨٠ : فإني خصم
لمن كان خصمهم ومن كنت خصمه فالويل له (٢) :
بني الوحي
والآيات يا من مديحهم
الصفحه ٨٢ : أراد منكم أن يتخلّص من أهوال القيامة وشدائده
فليوال وليّي ، وليتّبع وصيّي وخليفتي وصاحب حوضي علي بن أبي
الصفحه ٨٧ : : يا محمد بشّر أخاك عليا أنّي لا أعذّب من
تولّاه ولا أرحم من عاداه (١).
وعن سعيد بن جبير
عن عائشة
الصفحه ٩١ : في
امّتي كالنجوم الزاهرة كلما غاب نجم طلع نجم إلى يوم القيامة ، ألا وإن الإسلام
بني على خمس دعائم
الصفحه ٩٢ : فلا يدخلها إلّا من كان معه براءة من علي (٢).
وروى في تفسيره
الوكيع بن الجراح عن السدي وسفيان الثوري
الصفحه ٢٢٢ :
فصل
[حضور آل محمد عليهمالسلام عند كل ميّت]
أما علمه بهم عند
الموت فدليله قوله لحارث همدان
الصفحه ٢٦١ : مدرجة
في الأكفان ، أنا والي الرحمن ، أنا صاحب الخضر وهارون ، أنا صاحب موسى ويوشع بن
نون ، أنا صاحب الجنة
الصفحه ٦٤ : ء محمد وعلي خاصة الرحمن.
وعن أبي عبد الله عليهالسلام أنه قال : إنّ الله خلق هذا النطاق من زبرجدة
خضرا
الصفحه ١٣٠ : العلم لا يعلمه إلّا نحن
وبيت في الهند (١).
ومن ذلك ما رواه
أحمد بن عبد العزيز الجلودي قال : خطب أمير
الصفحه ١٣٤ :
الفصل الرابع
في أسرار الحسن بن علي عليهماالسلام
فمن ذلك : أنه لما
قدم من الكوفة جاءت النسوة
الصفحه ١٦٩ : سخاوته ، وإلى موسى في شجاعته ، وإلى عيسى في
سماحته ، وإلى محمد في شرفه ومنزلته ، فلينظر إلى علي بن أبي
الصفحه ٢١٤ :
فصل
[عرض الأعمال على آل محمد عليهمالسلام] (١)
المؤمن من الشيعة
منهم من يرى أن الأعمال تعرض
الصفحه ٢٣٥ : : م ا ل ك ي وم ا ل د ي ن وهي ١٢ حرفا ، وعنها
يظهر السرّ الخفيّ والأمر المخفي ، من أسرار آل محمد لمن كان من أصحاب
الصفحه ٢٦٥ :
محمد وإبراهيم! لأقتلن أهل الشام بكم قتلات وأي قتلات ، وحقي وعظمتي لأقتلنّ أهل
الشام بكم قتلات وأي قتلات