الصفحه ٨٨ : فتقول لك جهنم : أجرني يا علي فقد أطفأ نورك لهبي ، فتقول لها : قري يا
جهنم خذي هذا واتركي هذا (١).
وقال
الصفحه ٩٦ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ) (٥) قال : الكتاب القرآن والميزان الولاية ، وقال علي بن
إبراهيم
الصفحه ٩٨ : ،
ومعدن الرحمة ، ومنبع الشرف والحكمة ، فهو السيد ابن السيد أخو السيد أبو السادة
قرين السيادة والزيادة
الصفحه ١٠٣ : منادي الرحمن؟ (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) (١) ، إلى متى أنت كشارب ما
الصفحه ١١٢ : وروي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قوله : «في قاب قوسين علّمني الله القرآن
وعلّمني الله علم الأولين
الصفحه ١١٥ : الزمان كفل زكريا أمك لها
فرخان يستشهدان ، كلامه القرآن ، ودينه الإسلام ، وأنا السلام ، طوبى لمن أدرك
الصفحه ١٣٥ : ، وإبليس والحية والغراب الذي ذكر في القرآن ، ثم سأله عن أرزاق الخلائق فقال الحسن عليهالسلام : في
السما
الصفحه ١٤٨ : القافلة وأخذ ماله وهداياه وضرب
على فيه ، فانتثرت نواجذه فرجع إلى قرية هناك ونام ، فرأى الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ : المبين أهو التوراة؟
قال : لا. قالا :
فهو الإنجيل؟
قال : لا. قالا :
فهو القرآن؟
قال : لا. فأقبل
أمير
الصفحه ١٦٣ : سبيله الهادي إليه ، وطريقه الدال عليه.
ثم جعل من مال
عنهم تابعا للشيطان ، ومخالفا للقرآن ، وعاصيا
الصفحه ١٧٤ : عرفوه ، لكن الأوّل ممتنع فالثاني كذلك ، مثاله من
القرآن : قوله سبحانه لموسى : (لَنْ تَرانِي*
وَلكِنِ
الصفحه ١٨٤ : الخارج منها إنّما هو ربع الكرة ؛ ومنه المدن
والقرى والأقاليم السبعة ؛ والبراري والقفار ؛ والبحار والجبال
الصفحه ١٨٨ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ) (١) يعني علي لا شك فيه ، لأن القرآن هو الكتاب الصامت ،
والولي هو الكتاب الناطق
الصفحه ١٩٤ :
فصل
[وصف علي عليهالسلام بالقرآن أعظم من وصف الأنبياء عليهمالسلام]
ثم إن الله سبحانه
وصف
الصفحه ١٩٧ : أجمعين صفات الديان ، وصفوة المنان ، وخاصّة الرحمن وسفراء الغيب والقرآن
، فليس للخلق على عظمتهم نسبة ، ولا