الصفحه ٢١٢ : صرّح القرآن
بذاك من قوله : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ
الصفحه ٢٢٩ : القرآن ، وسرّ غيب الرحمن ، فعندهم علم كل شيء وإلّا لما كانا حبلين متصلين
، ولما قال : «كهاتين» ، وقرن
الصفحه ٢٣٦ : أن القرآن ثلاثة أثلاث ثلث في مدح علي وعترته
ومحبّيه ، وثلث في مثالب أعدائه ومخالفيه والثلث الآخر
الصفحه ٢٧٣ :
القرآن :
أما عرفت أن الله
بريء عن الصورة المثلى وأنه الحيّ الكريم المتعال وأن باسمه وقدرته وأمره
الصفحه ٣٠٢ :
فصل
[معنى الرب في القرآن]
وبيان المدعى ما
شهد به القرآن من قوله سبحانه : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٣٠٥ : عباده ، وحجّته في
أرضه وبلاده ، وشهوده على خلقه ، هم مع القرآن والقرآن معهم ، لا يفارقونه حتى
يردا عليّ
الصفحه ٣٠٨ :
فصل
[معنى الرب بالقرآن]
قد علمت أن الرب
لفظ مشترك ، فتارة يأتي بالقرآن بمعنى المالك والسيد
الصفحه ٣١٥ : ، الذي يخالف ظاهره باطنه ، وأمثلته في القرآن والأحاديث والأخبار
والأدعية كثير ، فمن ذلك من القرآن قوله
الصفحه ٣٢٦ : نزل القرآن نسخه ، فلما جاء بنو أمية أعادوه
وجددوه ، وأعادوا إلى دين الإسلام ما كان من سنن عبدة الأصنام
الصفحه ٣٣١ : والغفلة (٣) ، ورموهم بظاهر القرآن من قوله : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) (٤). وجوّزوا على الرسل الكرام
الصفحه ٣٨٤ : ربّه...................................................... ٢٩٩
معنى الرب في القرآن
الصفحه ١٩ : بالوحدانية وعدم القرين ، الحي القوي ، العلي الغني عن المعين ، شهدت
بواجب الوجود ، ومفيض الكرم والجود
الصفحه ٣٨ : المقطعة [في]
سور القرآن (١٢) حرفا ، وتحت هجاء بسايط الحروف اسم العزيز الفتاح (١٩) مرة وفي بسايطها الاسم
الصفحه ٦٢ : ) أن الرب
هنا المولى وعلي هو المولى ومعناه من يعرض عن ذكر مولاه.
(الثاني) أن ذكر
علي في القرآن
الصفحه ٨٥ : .
قالا : فهو الإنجيل؟ قال : لا. قالا : فهو القرآن؟ قال : لا. فأقبل أمير المؤمنين عليهالسلام فقال : هو