الصفحه ٦١ : ، وينابيع النعمة ، ونحن شرف الامّة ، وسادة الأئمة ، ونحن
الولاة والهداة ، والدعاة والسقاة ، والحماة ، وحبّنا
الصفحه ١٤٢ : ، وعزيمة علي أمير المؤمنين والأئمة من بعده ، فإنه ينصرف
عنك ، قال : فخرجت مع
ابن عم لي قادما من الكوفة فعرض
الصفحه ١٨٠ : ، أولئك هم خير البرية ، فهم الأئمة الطاهرون والعترة المعصومون ، والذرية
الأكرمين والخلفاء الراشدين
الصفحه ٢٨٧ : والأئمة من أو لادي يعلمون
ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا ، لأنّا كلنا واحد أولنا محمد آخرنا محمد وأوسطنا
الصفحه ٥٤ : ء الاكالة ، وإذا ضربت الهاء في نفسها كان العدد خمسا
وعشرين ، فهي لا تظهر إلّا نفسها لأنّ خمسة وعشرين خمس
الصفحه ٣٨٢ :
الفصل الحادي عشر : في أسرار أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليهماالسلام.............. ١٥٢
الفصل
الصفحه ٢٩١ : الإشارة بقوله : (لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ) (٣) وهذا خاص لشيعتهم.
السابع
أن مفاتيح الجنّة
الصفحه ٩٧ : ،
وليس فيه ولاية علي التي هي كمال الدين ، ورجح الموازين لا بل كمال سائر الأديان ،
لأن دين محمد كمال كل
الصفحه ١٨٤ : ، والخراب والعمران
؛ وإنّما المسكون جزء من هذا الربع ؛ وذلك لأن مشرق الشمس الذي هو تحت سهيل ، فإنّ
الشمس لا
الصفحه ٢٣٤ : ، فقلت له :
ليس الأمر كما ذهب
إليه وهمك ، وقصر عن إدراكه فهمك ، لإنّا لا ندّعي أن عليا مالك يوم الدين
الصفحه ٢٦٢ : ، ثم أسفر عن
وجهي بين أجنحة الأقاليم كالقمر المضيء بين الكواكب ، ألا وإن لخروجي علامات عشرة
، أوّلها
الصفحه ٢٩٠ :
بيوم الدين ، لفضل علي ينكرون ، ولحكمه يوم القيامة يجحدون ، وعمّا نالته أذهانهم
يصدقون ، ولما صعب عليهم
الصفحه ١٨٨ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ) (١) يعني علي لا شك فيه ، لأن القرآن هو الكتاب الصامت ،
والولي هو الكتاب الناطق
الصفحه ٢٣٠ : والتولية إما أن يكون على الإطلاق أو
بالتقيّد ، فمالك يوم الدين الرحمن الرحيم مطلقا هو الله الذي لا إله إلّا
الصفحه ٥٣ : بقي هو ، وهو هو
وحده لا شريك له ، والعارفون يشهدون من الألف ويهيمون من اللام ويصلون من الها.
والألف