الصفحه ٧١ : من قلوبهم
واختاروك على الآباء والإخوة والأولاد ، وصبروا على المكاره فينا مع الأذى وسوء
القول فيهم فكن
الصفحه ٣٤٨ : مسكن المتمردين؟ فاختصمت طائفة من الجن فصعد
إليهم الولي الأمين فطهرهم. أقبل من لا يعلم ولا يفهم ولا حظّ
الصفحه ٣٦٨ : الفضل ـ راغب
يضل ويضحى عند
من لا له عند
فيا عدتي في
شدتي يوم بعثتي
الصفحه ١٠٩ : ؟»
قال : لا ، فإن الغيب لا يعلمه إلّا
الله تعالى.
قال عليهالسلام
: «أو ليس الله يقول :
(عالِمُ
الصفحه ٣٢١ : ، وسنن ابن ماجة : ح ٤٣٠٦ ، ومسند
أحمد : ح ٧٩٣٣.
(٢) قال الإمام
السخاوي : زعم كثير من الأئمة أنه لا أصل
الصفحه ٣٥٠ : كالحرام إظهار الخواص للعوام ، أني لما رويت من أسرار أئمة
الأبرار دررا ، وجلوت منها غررا ، تؤمن معرفتها من
الصفحه ٢١٤ : على النبي والولي ، ومنهم من لا يرى ذلك ، ومنهم من
يرى أنّها تعرض على الولي دون النبي ، وتلك خاصة خصّ
الصفحه ٢٨٠ : ) (٢) فالنبي أوتي من الله
__________________
وقال عليهالسلام : «لا تذيعوا سرّنا ولا تحدّثوا به عند غير
الصفحه ٣١٧ : إن شيعتنا لما خلقوا من فاضل طينتنا ،
وعجنوا بماء ولا يتنا ، رضونا أئمة ، ورضينا بهم شيعة ، يصيبهم
الصفحه ٣٧٨ :
(برسيا) و (حليّا)
وقال مسمطا في مدح
الأئمة عليهمالسلام (١) :
سركم لا تناله
الفكر
الصفحه ٢٤٢ : ء مالح ثم عرض عليها ولا يتنا فأبت فأجرى عليها ذلك الماء سبعة
أيام ثم خلق من ذلك الماء الطغاة والأئمة
الصفحه ٦٣ : وجعل فيهم منه ما شاء وفوّض أمر الأشياء إليهم منّا منه عليهم ، فهم
يحلّلون ما شاؤوا ، ويحرّمون ما شاؤوا
الصفحه ١٣٨ : نفنيهم (٢).
ومن ذلك أن رجلا
سأله فقال : بماذا فضّلنا على أعدائنا وفيهم من هو أجمل منّا؟ فقال له الإمام
الصفحه ٣٢٩ : فينا واننا نؤذى فيهم.
فصل
ثم رووا عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله أنه مات ولم يوص إلى أحد ، وأنه
الصفحه ٤٨ :
فصل
[الصفات الإلهية]
وذلك لأنّ الصفات
الآلهية (٧) الحي وهو إمام الأئمة والعليم ، والمريد