الصفحه ١٧ : سهوده ، لم يزل ، ولا يزال ، أزليا أبديا في الغيوب ، ليس فيها أحد غيره ولا
معبود سواه ، لا يجوز عليه
الصفحه ٤١ :
يزل ، ولا يزال ، أحدا أبدا. ووجود ما عداه منه وبه وعنه ، فهو الوجود المقيّد ،
وذات الحق سبحانه غير
الصفحه ٢٠٤ : هو لم يزل ولا يزال ، وأما فصل التوحيد فالسلب والإيجاب ، أما الإيجاب
فأن تثبت للحي المعبود من الصفات
الصفحه ٩١ : ، ألا وإن الله خلق مائة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي
، أنا أكرمهم على الله ولا فخر ، وخلق مائة ألف وصي
الصفحه ١١٢ :
فعلم ما كان وما
يكون عنده وعند أوصيائه.
واحتجاج الجاهلين
، ووقوف المقلّدين عند قوله «لا
أعلم ما
الصفحه ٢١٧ :
بقوله سبحانه : (وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
مُقْتَدِراً) (١).
فصل
[الإمام مع الخلق لا يغيب
الصفحه ٣٦٧ : الذي
إذا سار أملاك
السماء له جند
يشيّد ركن الدين
عند ظهوره
الصفحه ٣٣٥ : أصحاب
يزيد بن الخصيب ، وعنده أن الله لا يظهر إلّا في أمير المؤمنين والأئمة من بعده ،
وأن الرسل هو أرسلهم
الصفحه ٣١٥ :
العارفون ، فكفر به فيهم من أنكر ، وفرّط من غلا فيهم وأفرط ، وفاز من أبصر فتبع
النمط الأوسط.
فصل
وأما
الصفحه ٢٠٣ :
السياسة الشرعية والسياسة الإلهية ؛ وحيث إن الإمام المعصوم فيهم فالإجماع فيهم ،
واستدلّوا بقوله
الصفحه ٣٦٥ : إن شدوا
وإن جمعوا سبعين
ألفا لقتله
فيحمل فيهم وهو
بينهم فرد
إذا
الصفحه ٥٩ : بحيث لا يشكل عليهم دقيق ، ولا يغيب عنهم
خفي ، وأجعلهم حجتي على بريتي والمنبهين على قدري والمطلعين على
الصفحه ٨٥ : : (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (١) قام رجلان فقالا : يا رسول الله ، أهي التوراة؟ قال : لا
الصفحه ١٠٧ :
فصل
[علم آل محمّد للغيب]
وها إننا نورد في
هذا الفصل شمة من أسرار الأئمة الهداة والبررة السادات
الصفحه ٢١٥ : النبي محمد صلىاللهعليهوآله
بجسمه وروحه وبمثاله الآن. (الحاوي للفتاوى : ٢ / ٤٥٠).
وقال تاج الدين