الصفحه ٣٢٤ : تضعيفه ممن لا اطلاع له في
هذا العلم. (أسمى الناقب : ٢٢ ـ ٢٣ ح ٢).
وقال شمس الدين الذهبي : هذا الحديث
الصفحه ٢٤ : غير مأمون على
الدين ، بصرت فيهم بما بصرت كما قيل :
أعادي على ما
يوجب الحب للفتى
الصفحه ٣٥٢ : الوحدة ، وأنست بالحق وذاك أحق ، إذ لا خير في معرفة الخلق ،
أقتدي بقول سيّد النبيّين وشفيع يوم الدين
الصفحه ٢١٠ : فيهم ومنهم
وعنهم ، والقرآن عندهم وإليهم ، ودين الله الذي ارتضاه لأنبيائه ورسله وملائكته
منهم وعنهم
الصفحه ١٥٥ : على بساط قد جلس عليه كثير من النبيين والمرسلين ، والأئمة الراشدين.
قال : فقلت : يا
سيدي لا أتنعل ما
الصفحه ٦٢ : منه اثني عشر
حجابا (٢).
والمراد بالحجب
الأئمّة فهم الكلمة التي تكلّم الله بها ثم أبدى منها سائر
الصفحه ١٢ : .
وفي
الرياض : الشيخ الحافظ رضي
الدين رجب بن محمد بن رجب البرسي مولدا والحلّي محتدا الفقيه المحدّث
الصفحه ٨٠ : إمام المتّقين وقائد الغرّ المحجلين ويعسوب الدين ،
وإن استرشدتموه أرشدكم ، وإن تبعتموه نجوتم ، وإن
الصفحه ٢٩٦ : كَفَّارٍ عَنِيدٍ) (٢) هكذا بلفظ التثنية ، وهو أمر لمن له الحكم في ذلك اليوم ،
وقد أجمع المفسّرون وفيهم أبو
الصفحه ٣٣٦ : بن مسلم بن عقيل (١).
والفرقة المفوضة
وشعبها عشرون فرقة ، منهم الفواتية وهم أصحاب فوات بن الأحنف
الصفحه ٣١٣ : والعام.
فإن كبر عليك هذا
المقام ؛ فقد ورد في صحيح الأخبار عن الأئمة الأبرار ، الذين حبّهم النور الأكبر
الصفحه ٣٤٠ :
الخلق عليّ وأحبهم إليّ محمد ، وأفضلهم لديّ محمد وأخوه علي من بعده ، والأئمة
الذين هم الوسائل» (إرشاد
الصفحه ١٤ : جماله ، وحده لا شريك له ، وجوده وجود إيمان لا وجود عيان ، دلّت عليه آياته ،
وشهدت بوحدانيته مصنوعاته
الصفحه ١٦ :
هو واحد لا ينقسم
تقديرا ولا حدا ، واحدا لا يقارب نظيرا ولا ضدّا ، واحدا ذاتا ونعتا ، وكلمة وعدا
الصفحه ٣١٦ : مع تلألؤ نور الرب ، لأن ولاية علي هي نور
الرب ، وأين ظلمة الليل عند ضياء البدر المنير ، أم مس السيئات