الصفحه ٨٣ : ولي الله» ثم ختم الصحيفة ودفعها إلى علي بن أبي طالب (١).
ومن ذلك في كتاب
الأمالي مرفوعا إلى امّ سلمة
الصفحه ٨٨ : جبير
من كتاب الأمالي قال : أتيت ابن عبّاس أسأله عن علي بن أبي طالب واختلاف الناس فيه
، فقال : يابن جبير
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١) بحار الأنوار :
٢٣ / ٥٧ ، ح ١.
(٢) راجع : سنن أبي
داود ح ٤٥٩٧ كتاب السنّة ، ومسند أحمد : ح ١٦٤٩٠ وفي
الصفحه ١٠٠ :
من جاء بالإيمان فكان كتابه متصل الحكم ثابتا في دار القضاء لأن مبناه التوحيد ،
وشهوده النبوّة ، وسجله
الصفحه ١٠١ : ما رواه
الرازي في كتابه مرفوعا إلى ابن عباس قال : إذا كان يوم القيامة أمر الله مالكا أن
يسعر النار
الصفحه ١١٩ : الأمراء بعضها
بعضا إلى النار ، كتاب دارس وباب مهجور وحكم بغير علم ، مبغض علي وآل علي في النار
، محبّ علي
الصفحه ١٤١ : ؟ فمات الرجل في
أوّل اليوم الثالث ، ودفن في آخره (٣).
ومن ذلك ما ورد في
كتاب كشف الغمة عن أبي بصير عن
الصفحه ١٦٥ : طي.
ثم أنزل في كتابه
ما فرق به بين الآل والأمة ، فقال : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٦٩ :
فصل
[مناقب الصنديد الكرّار]
فيا أيّها المرتاب
في فضل داحي الباب ، وأمّ الكتاب وحاكم يوم الحساب
الصفحه ١٧١ : يكتبون وأنّى يهتدون؟
ولقد شهد لهذا
الحديث النبوي الكتاب الإلهي من قوله : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ
الصفحه ١٧٣ : الدرجة العليا
العاشرة من الإيمان. يدل على صحّة هذه الدعوى ، والشاهد ما ورد في كتاب البشائر :
أن عمر دخل
الصفحه ١٩٣ : ذلك في آية واحدة من كتابه سبحانه وتعالى على رسوله
وعلى أمّته ، فقال : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً
الصفحه ٢١٢ : صرّح القرآن
بذاك من قوله : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ
الصفحه ٢١٧ : ، وإرشاد الساري : ١٤ / ٥٠٢ ٥٠٤
كتاب التعبير ، باب من رأى النبي في المنام).
قال الشيخ المرسي : لو حجب عني
الصفحه ٢٤٠ :
فصل
[أثر كتمان العلماء للحقائق]
في خاتمة هذا
الدليل من كتاب الآيات مرفوعا إلى ابن عباس قال