الصفحه ٣٧٥ : من حزن
للعترة الغر بعد
الصون والحشم
مشردين عن
الأوطان قد قهروا
الصفحه ٢٥ :
وفؤادي منه خالي
وغير ملومين في
الإنكار لأنه صعب مستصعب ، لا يحتمله إلّا نبي مرسل أو ملك مقرّب
الصفحه ٢٧ :
وقال رجل للصادق عليهالسلام : أخبرني لماذا رفع النبي عليّا على كتفه؟ قال : ليعرف الناس مقامه
الصفحه ٩٠ : معي ، والشاذ عنك في النار والنار مثوى للكافرين ، إن الله جعل لكل نبي
عدوّا [من] شياطين الإنس والجن
الصفحه ٢٣٢ :
فصل
وبيان هذا البرهان
أنه تعالى أمر نبيّه يوم الدار أن يجمع بني عبد المطّلب ويدعوهم إلى الله
الصفحه ٢٥٩ : ، بعد انصرافه من قتل الخوارج ، فقال فيها بعد حمد الله
والصلوات على محمد صلىاللهعليهوآله : أنا
أوّل
الصفحه ٢٩٨ : النبي ومربّيه ، وهو حامل رايته في كل موطن
ومساويه ، وباذل نفسه دونه ومساويه ومفديه ، وروحه على جسده «أنت
الصفحه ٣٠٥ : عليا وجعله وزيري
وخليفتي وأميني ، وولي كل مؤمن ومؤمنة بعدي ، من والاه فقد والاني ، ومن عاداه فقد
عاداني
الصفحه ٣٧٦ : فاطمة
وابن الوصي علي
كاسر الصنم
يابن النبي
ويابن الطهر حيدرة
الصفحه ٦٣ : ، المسارعين
في الطاعة ، المبصرين في الكرة ، سلام عليكم تحية منّا إليكم ، أما بعد. فقد دعاني
الكتاب إليكم
الصفحه ٧٣ :
وقال الصادق عليهالسلام لملأ من الشيعة بعد أن سلّم عليهم : انّي والله أحبّ
ريحكم وأرواحكم فأعينونا
الصفحه ٧٤ : الأنصاري عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه
خرج يوما ومعه الحسن والحسين عليهماالسلام فخطب
الناس ثم قال في
الصفحه ٨٦ : أمّتي وخليفتي
عليهم بعدي والفاروق بين الحق والباطل من سأله أجابه ، ومن استرشده أرشده ، ومن
طلب الحق عنده
الصفحه ١٠٥ : الناطقة في الأجساد الترابية ، وقولوا بعد ذاك ما استطعتم
فانّ البحر لا ينزف ، وعظمة الله لا توصف.
فيا
الصفحه ١١٠ : إلى كل نبي منهم ما يكون له ولأوصيائه ، إلى ظهور الشريعة التي تأتي بعده حتى
ختمت الرسل بفاتحهم ، وختمت