الصفحه ٣٣ : إشارة إلى فناء الموجودات ، وفي الباعث
إشارة إلى القدرة على بعثهم بعد الممات ، وجمعهم بعد الشتات.
فصل
الصفحه ٢٢٩ : ٢ : ٦٠ مورد آية (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ) آل عمران ١٠٣ وج ٦ : ٧ ـ ٣٠٦ ، وتفسير الرازي ٨ : ١٦٢ مورد
الصفحه ٣٦٥ : بعدها أحد
إذا ما هوى في
لبة الليث عضبه
فمن نحره بحر ،
ومن جزره مد
الصفحه ١٩٥ : : (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) (٥).
فصل
ثم أمر الله نبيّه
الكريم ورسوله الرؤوف الرحيم أن يرفعه إلى
الصفحه ٢٢٠ : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً) (٤) فرآه بعين الولاية ، لأن النبي قد يحجب عن الملكوت لأن
الوحي منه
الصفحه ٢١٤ : :
الأعمال تعرض على النبي والولي ، ثم ترفع إلى حضرة الرب العلي ، ومع عرضها فإن كان
الإمام لا يعلمها إلّا بعد
الصفحه ١٠ : : طريق النجاة.
٧ ـ أسرار النبيّ
وفاطمة والأئمّة عليهمالسلام.
٨ ـ لوامع أنوار
التمجيد وجوامع أسرار
الصفحه ١٨٨ :
فصل
[علي عليهالسلام الكتاب المبين]
ثم أنزل بعد الحمد
ألم ، فجعل سرّ الأولين والآخرين بتضمنه
الصفحه ٣٦٧ :
النبي ـ بدوركم
فلا طلعت شمس ،
ولا حلها سعد
ولا سحبت سحب
ذيولا على الربى
الصفحه ٢٠٧ : .
أما التقدّم فلأن
الولي حجّة الله ، والحجة يجب أن يكون قبل الخلق ومع الخلق وبعد الخلق ، وأما
العلم فلأن
الصفحه ٨٩ : لكل
نبي عدوّا من شياطين الإنس والجن. احتج خصم ، فقال : كيف تجدد النص (كذا) عليهالسلام مخالفة هذه
الصفحه ٢٣٤ : نقرّ بأن الموصوف بهذه الصفات هو المعبود الحق. فنقول : هناك (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) نسأل بعد
الصفحه ٣٢٤ : وهو متواتر عن النبي
صلىاللهعليهوآله
(نقلا عن حاشية إحقاق الحق : ٢ / ٤٢٣).
وقال في الأزهار في
الصفحه ٩ : .
وبعد اعترافه بإمكان محمل صحيح لما أتى به المترجم له فأيّ داع إلى حمله على الخبط
والخلط ، ونسيان حديث
الصفحه ٢١٢ : كائن (١) ،
وقوله : فرغ الله من حساب خلقه ، ثم بعث إليهم من الهداة والولاة ، وأوحى إلى كل نبي
ورسول ما