الصفحه ١٧٢ : ؟
فقال : أرى بعيرا يحمل جنازة
، ورجلا يسوقه ورجلا يقوده ، وسيأتيكم بعد ثلاث ، فلمّا كان اليوم الثالث قدم
الصفحه ٢٠٢ :
فصل
[افتراق الامّة إلى ٧٣]
اعلم بعد ثبوت هذه
الشواهد ، وصدق الشاهد بهذه المشاهد ، أن أهل
الصفحه ٢٩٣ : ، ثم يدعون بعد هذا معرفة علي ومحبّته ويزعمون أنهم
من شيعته ، (كَلَّا إِنَّهُمْ
عَنْ رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٠٨ : : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ) (٦) ، وصاحب البرهان على بيّنة من ربه ، وحق اليقين لا شك بعده
، وليس بعد الهدى إلّا
الصفحه ٣٣٧ :
والكل أجمعوا على أن محمد بن الحنفية هو الإمام بعد أبيه ، وأن كيسان (١) هو المختار بن أبي عبيدة الثقفي
الصفحه ٣٤٢ : ، وقال : لا يعلم الغيب إلّا الله.
ثم رأيته بعد ذاك
باعتقاد جازم ، وعقل عادم ، ولحية نفيشة ، وعقل أخف من
الصفحه ٣٧٤ : ثاوية
على الثرى مطعما
للبوم والرخم
وهاهنا بعد بعد
الدار مدفننا
الصفحه ٨ : إلّا أنّ للمترجم له ومن حذا حذوه من العلماء كابن شهر آشوب
ومن بعده عذرا في سرد هاتيك المسائل فإنّها
الصفحه ١٤ : ، والمكان كونه ، وعزّ عن المزاوجة اسمه ،
وحده لا شريك له ، ليس لقدمه رسم ، ولا حدّ ، ولا لملكه قبل ولا بعد
الصفحه ١٧ : : متى فقد
سبق الكون كونه ؛ أو قلت قبله فالقبل بعده ؛ أو قلت أين؟ فقد تقدّم المكان وجوده ؛
أو قلت كيف
الصفحه ٢٨ : : المخالف
لعلي بعدي كافر ومشرك وغادر ، والمحبّ له مؤمن صادق ، والمبغض له منافق ، والمحارب
له مارق ، والراد
الصفحه ٢٩ : ، بلطائف العقل لإشراق الظهور ، ثم نقله بعد ذاك في أطوار الهباء الذي هو
عبارة عن الاختراع الثاني ، ورتّب فيه
الصفحه ٣١ :
نقط : الواحدة
والواحدة والواحدة ، وبحثها يأتي فيما بعد. وباطنه الأوّل (٣) وهي : العقل ،
والروح
الصفحه ٣٨ : (٢٨) بعد منازل القمر وإذا قسّمت كان منها للأفلاك (٩) وللبروج (١٢) وللعناصر (٤) وللمواليد (٣) فهذه
الصفحه ٤٦ : بالمعرفة ، والحدوث
والإمكان ، والموت ، والرجوع إلى عنصره ومعدنه ، وتلاشيه وتحلله بعد تركيبه.
وقوله : أنت