الصفحه ٣٢٩ :
سمّيتموهم به أشرارا ، بل كانوا به من الأخيار ، فظهر كذبكم على النبي أنه قال : من سبّ أصحابي فقد
سبّني ، وإن
الصفحه ٣٣٠ : لهما فلماذا بعث النبيين
وصدعهم؟
وقالوا : إن صفاته
زائدة على ذاته ، فلزمهم أن يعبدوا آلهة شتّى
الصفحه ٣٦٩ :
معراج النجاة إلى
أوج العلو وكم
في الشطر من غير
يا سرّ كل نبي
جاء مشتهرا
الصفحه ٣٨٢ : عليهالسلام................................................... ١٧٢
ما عرف علي سوى النبيّ عليهماالسلام
الصفحه ٦ : شيئا من تلكم الأسرار حتى قال قائلهم : إنّ أوّل مراتب الغلوّ نفي
السهو عن النبيّ صلىاللهعليهوآله. إلى
الصفحه ٧ : (١) وقد تواتر عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام : أنّ
أمرنا ـ أو حديثنا ـ
صعب مستصعب لا يتحمّله إلّا نبيّ
الصفحه ١٢ : تتبّع مصنّفاته ، وقد أبدع في كتبه
حيث استخرج أسامي النبي والأئمة عليهمالسلام من الآيات ونحو ذلك من
الصفحه ٢٦ : يقال تجد له رجال. وقال ابن عبّاس للنبي صلىاللهعليهوآله : يا رسول الله أأحدث بكل ما أسمع؟ فقال : نعم
الصفحه ٤٠ :
ل ر ص ه
وأعداد هذه الحروف
(٢٦٤) وهذه الحروف الاسم الأعظم وأعدادها ، فإذا أراد النبي أو الإمام
الصفحه ٤٩ : بأسرار المعادن والنبات.
«وإبراهيم» مظهر
الاسم الجواد وللإله فيه أثر تام وفلكه زحل وهو أوّل من أطعم
الصفحه ٥٢ : تَفْصِيلاً) (١) قال : معناه شرحناه شرحا بيّنا بحساب الجمل فهم من فهم
وهذا هو العلم الذي أسرّه الله إلى نبيّه
الصفحه ٦٢ : .
(الثالث) أن ذكر
المولى هو ذكر الرب العلي. دليل ذلك : ما رواه ابن عبّاس عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٦ : النبي : منذكم كتب هذا بين كتفيك؟ فقال : قبل أن يخلق الله آدم
بثمان وعشرين ألف عام (٢).
ومن كتاب
الصفحه ٩٧ : دين وختم كل شريعة للنبيّين وتصديقا للمرسلين ، وحبّ علي
كمال هذا الكمال ، وختم هذا الخاتم وتمام هذا
الصفحه ١١٨ : النبي عليا بفاطمة ،
استدعى تميرات وفضلة من سمن عربي ، وحفنة من سويق ، وجعلها في قصعة كانت لهم ، ثم
فركه