الصفحه ٢٠١ : علي إن الله أكرمك كرامة لم يكرم بها
أحدا من خلقه ، زوّجك الزهراء من فوق عرشه ، وأكرم محبيك بدخول
الصفحه ٣٧٢ : ينشعب فيكون
منطلقا
من ضله للشعب ذي
الضلل
وقال يؤكّد ولاءه
لأهل البيت
الصفحه ١٩٢ :
(الأوّل) لأنّ
اللوح وعاء الخط وظرف السطور ، والإمام محيط بالسطور وأسرار السطور ، فهو أفضل من
اللوح
الصفحه ٣١٦ :
السَّيِّئاتِ) (١) ، وأكبر الحسنات حبّ علي ، بل هو الحسنات ، فإذا كان في
الميزان فلا ذنب معه ، وأين ظلمة الذنب
الصفحه ٣٥٣ : وفي
حبّه
يلذ افتضاحي بين
الملا
مضت سنّة الله
في خلقه
بأن
الصفحه ١٨٧ :
فصل
[السؤال عن علي عليهالسلام في القبر]
ثم أخبر نبيّه أن
حب علي هو المسؤول عنه في القبر فقال
الصفحه ١٩٥ : : (يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) (٢)
وقال في علي : (إِنَّا نَخافُ مِنْ
الصفحه ٢٨٢ :
عارفيه من أوليائه
أنهم لا تتخالجهم الشكوك فيه فهم كالتبر المسبوك ، والنضار المحكوك ، في حبه
الصفحه ٣٥٤ :
إن حبّي لعلي
المرتضى عين الكمال
وهو زادي في
معادي ومعاذي ومآلي
الصفحه ٣٤٢ :
التابعين لهم هم
أهل النجاة ، ولهم في معرفتهم الحسنات.
ولقد رأيت في دهري
عجبا رجلا من أهل الفتوى
الصفحه ٣٤٣ : ، وهو يزعم أنه مؤمن أمن من عذابه ، كيف أنت وما أمنت ولا أمان
إلّا بالإيمان ، والله يقول وقوله الحقّ
الصفحه ٨٧ :
كمل
ثلثا الإيمان ، ومن أحبّك بيده وقلبه ولسانه فقد كمل الإيمان ، والذي بعثني بالحق
نبيّا لو أحبّك
الصفحه ٩٦ : ضرورة فالكفة الأولى منه :
لا إله إلّا الله ، وقسطاسه المرفوع : محمد رسول الله قائما بالقسط ، والكفة
الصفحه ٣٠٨ : أمر الله من حيث لم يشعروا.
فصل
سرّ النجاة
بالإيمان ، ولا إيمان إلّا ببرهان ، وإليه الإشارة بقوله
الصفحه ١٦٧ : كلمات ،
وهي : لا إله إلّا الله محمد رسول الله ، والإسلام والإيمان مبني عليهما وكل واحدة
من هذه الكلمات