الصفحه ٢٢ :
٤ ـ عنوان
المخطوطة :
ا ـ يذكر عبد
القاهر البغدادي في كتاب «الفرق بين الفرق» ما يأتي
الصفحه ٩٧ :
المحسوس شيئان :
قديم وعرض ، وطريق العلم بهما النظر دون الخبر. فقيل له : على هذا الأصل ، كيف عرفت
الصفحه ١١٤ :
ان الذين مسخهم الله عزوجل ، قردة وخنازير كانوا بعد المسخ ناسا معتقدين للكفر. وزعم
أيضا ان الانسان اذا
الصفحه ١٤٦ : من
اهل الصلاة. وزعم ان مع كونه منافقا يكذب لله تعالى في خبره ، جاحدا له ، وانه في
الدّرك الاسفل من
الصفحه ١١٩ : (١) ، وخلقت الأجسام الأعراض في نفسها. وزعم ان ما في الجسم من
لون وطعم ورائحة وحرارة وبرودة ورطوبة ويبوسة ، فهو
الصفحه ١٥٥ : واصحاب الجمل ، ولا يكون على سمت
الصحابة. وهم لا يقبلون شيئا من الآثار المروية عنهم لقولهم بتكفير رواة
الصفحه ١٥١ : اخترام الطفل الذي يعلم انه لو بلغ لآمن ، ولا الكافر
الذي في علمه انه لو زاد في عمره لآمن ، الا ان يكون في
الصفحه ٨٦ :
قواعد
شلت يد الباقي
الذي اطالها
أم الطواغيت عن
الحق انثنت
الصفحه ٤٢ : سيما هذا التمييز الذي اجراه بين
المعتدل والمتطرف من اصحاب الفرق ، اذ انه خصص الجزء الرابع من كتابه
الصفحه ١١٥ : ) (٥) ، وهو الذي اراده النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله ان الله تعالى / خلق آدم على صورته ، يعني ان عيسى
خلق آدم
الصفحه ٢٩ : ، الاشبح (الاشج) والاسكافي.
اما فيما يتعلق
بالمشبهة الذين يقول في كتاب «الفرق» انه تكلم عنهم في كتابه
الصفحه ١٤ : عمران بن حطّان واحد فيهما. فذلك أيضا من الأدلة على ان صاحب المخطوطة هو صاحب
كتاب «الفرق بين الفرق
الصفحه ٣٤ :
غير إن البغدادي
في كتاب «الفرق بين الفرق» خصص للباطنية فصلا كاملا طويلا مفصلا وهو الفصل السابع
عشر
الصفحه ٩٤ : ارتفع واحيا ، وهذا معنى قول الثنوية ان الذي شاب من اجزاء
النور بأجزاء الظلمة (٦) اذا انفصلت منها وارتفعت
الصفحه ١٢١ :
والكلب وكل حيوان
بمثل هذه الصفات. فزعم أن كل حيوان غير جسده الذي هو مدبر له ، وكل حيوان عالم
قادر