الصفحه ٦٢ : ، ومحكمة ، ومارقة (٨) ، / للخبر الذي روي فيهم انهم يمرقون من الدين كما يمرق
السهم من الرمية.
فما زالوا
الصفحه ١٠٢ : الاصل ان لا يقدر على ان يفعل ما / علم او خبر بانه لا يفعله ، وان كان
ذلك من حسن ما قد فعله في الصلاح
الصفحه ٧٩ : ورد عليه الخبر بتحريم الخمر او بتحويل
القبلة فعليه ان يعلم ان الذي اخبره مؤمن او كافر ، وعليه ان
الصفحه ٣٧ : ء في كتاب «الملل
والنحل» هو قول ينطبق تماما على ما جاء في هذه المخطوطة ؛ الامر الذي يزيد في
اعتقادنا ان
الصفحه ١٤٤ : ، على ترتيب حروفها.
ومن لم يقل ان الذي قال ذلك فهو كافر. فزعمت الفرقة الثانية منها ان النبي
الصفحه ٩٩ : وقوعه مع ورود الخبر به؟ واما رواية الجن
فان احالها / لزمه ان لا يرى الجن بعضهم بعضا ، وان اجازها لم ينكر
الصفحه ١٣ : هذا ان شاء الله عزوجل». ولم يأت ذكر لباقي هذه القصيدة في كتاب «الفرق بين الفرق»
، بينما وردت القصيدة
الصفحه ٢٤ : ).
من مقارنة ما جاء
في كتاب «الفرق بين الفرق» مع ما جاء في المخطوطة بخصوص البيهسية ، نلاحظ ان
البغدادي
الصفحه ٨١ : عثمان ابن حيان المري ، فظفر به وحبسه ، وكان يسامره الى ان ورد كتاب
الوليد بان يقطع يديه ورجليه ، ويقتله
الصفحه ١١٢ : هذا / الذي تواترت به الاخبار كمنكر وقعة
بدر وأحد مع تواتر الخبر بهما ، كمنكر سائر ما تواترت به الاخبار
الصفحه ١٣٤ :
: محمد رسول الله ، اذا اراد به الخبر عن محمد بن عبد الله صلىاللهعليهوسلم. يجب على اصله ان يكرهه خبرا
الصفحه ٢١ : الفرقة والغلاة منهم ، كما ذكرنا سابقا.
وموضوع الباب
الثالث هنا يقابله البابان الثالث والرابع من كتاب
الصفحه ٣٦ : يثبت لله صفة قائمة ؛ فلزمه على أصله ان لا يكون لله تعالى كلام ولا
امر ولا نهي ولا خبر.
الورقة ودار
الصفحه ١٥٦ :
ومما يؤكد هذا
الذي قلنا ما عرفته الخاصة من ائمة الدين من اهل السنة ، وقد عرفوا جميعا انه لم
يكن قط
الصفحه ١٤٧ :
ذكر الضرارية الضالة
هؤلاء اتباع ضرار
بن عمرو (١) الذي وافق اصحابنا في ان الله تعالى / خالق اكساب