الصفحه ١٤ : كفاية ؛ وقد وفينا
بما وعدنا في اوّل الكتاب من ذكر فضائح اثنين
__________________
(١) المقصود هنا
الصفحه ١٧١ :
معاوية
(ابن ابي سفيان) ٥٨ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٨٧ ، ١١٣ ، ١٥٢
معبد
(ابن عبد الرحمن) ٧٤
معبد
الجهني ٨٣
معقل
الصفحه ١٢ : الموضع الاول واسم «ابو منصور» في الموضع الثاني ، وكان كل من الاسمين مسبوقا باللقب
الذي اشتهر به المؤلف
الصفحه ٦٦ :
انه انفذ جيشا في
غزو البحر فانفذ (١) ، ففضل من انفذه في غزو البر (٢). وانه اشترى ابنة عثمان بغيهم
الصفحه ٥٤ : الروافض الحلولية كلها قالت بتناسخ روح الاله في الأئمة بزعمهم. واوّل من قال
بهذه الضلالة السبائية من
الصفحه ١٣٠ : فارس اللغوي صاحب «كتاب المجمل في اللغة» واخذ من ابي
الفضل بن العميد وغيرهما ... وهو أول من لقّب بالصاحب
الصفحه ١٣ : »
__________________
(١) ربما اكتفى
البغدادي بذكر هذا البيت الاول من قصيدته هذه في كتاب «الفرق بين الفرق» على اساس
أنه أوردها في
الصفحه ٣١ : التناسخ هو :
١ ـ ان سقراط هو
اوّل من قال بالتناسخ.
٢ ـ غلاة الروافض
قالوا بالتناسخ حتى ينتهوا الى ان
الصفحه ١٤٥ : الذي كان اوّل من ابتدع القول بخلق القرآن. وفيه يقول الذهبي في «ميزان
الاعتدال» (رقم ١٤٨٢) : الجعد بن
الصفحه ٩٩ : «ان السعيد من سعد
في بطن أمه ، والشقي من شقى في بطن أمه». وزعم ان هذا كذب منه ، وكذّبه في روايته
الصفحه ٩٠ : .
__________________
(١) ردت المعتزلة
الصفات الى الذات الالهية. انظر : كتابنا «فلسفة المعتزلة» الجزء الاول : التوحيد
من ص ٣٧
الصفحه ١٥٣ : الكتاب كفاية. وقد وفينا بما
وعدنا في اوّل الكتاب من ذكر فضائح اثنين وسبعين فرقة من ذكر الأهواء المنتسبة
الصفحه ١٥٤ :
بيان التحقيق لنجاة
أهل السنة والجماعة
قد ذكرنا في اوّل
باب من هذا الكتاب قول / النبي
الصفحه ١٠٨ : ، ولكن
الجسم يتحرك بها من الاول الى الثاني. وهذا خلاف قول الجميع ، لان منهم من قال ان
الحركة توجد والجسم
الصفحه ١٤٣ : بعضها بعضا. ومعظمها ثلاث فرق ، وهي البرغوثية ، والزعفرانية الاولى (١) ، والمستدركة من الزعفرانية