الصفحه ٥٨ : ،
وتكفير كل من ارتكب كبيرة ، ووجوب الخروج على السلطان الجائر ، وان كان على رأيهم (١).
واختلفوا في اوّل
من
الصفحه ٥٩ : لله (٢)». ثم قتل رجلا من اصحاب علي ، وقتل آخر من اصحاب معاوية.
ثم قتله قوم من همدان. وفيه يقول النجاشي
الصفحه ٣٠ : الروافض
الحلولية ، كلها قالت بتناسخ روح الاله في الأئمة بزعمهم.
ـ واوّل من قال
بهذه الضلالة السّبئيّة من
الصفحه ١٥٢ : رسولين (١).
واجازت الكرامية
كون امامين واكثر في وقت واحد من وقوع القتال له. وزعموا ان عليا ومعاوية كانا
الصفحه ٨٧ : ومعاوية والحكمين ، وصرف
امر معاوية على وجوه جعله في اكثرها مصيبا ، وفي بعضها احسن حالا من علي.
وقال اهل
الصفحه ١٠٧ : (٢).
ونحن نكفر بشرا في
امور منها قوله ان الله تعالى ما اولى مؤمنا في حال ايمانه ولا عادى كافرا في حال
كفره
الصفحه ١٢٣ : اخبارا كثيرة مع المأمون العباسي
كما ذكر ان اوّل اتصاله بالخلفاء كان بهارون الرشيد ، وان قد تمكن منه تمكنا
الصفحه ٢٠ : ».
ه ـ يقول عبد
القاهر البغدادي في اوّل الباب الرابع من المخطوطة انه قد ذكر في الباب الاول من «هذا الكتاب» قول
الصفحه ٥٠ : بقصده عبد الملك بن مروان ، وكان
قد عصاه قبل ذلك بقصده يزيد بن معاوية». ثم انه رجع من طريقه الى ابن مروان
الصفحه ٦٠ : الذين يؤمرهم علي على من يخرجه لقتال معاوية
وأهل الشام (ص ١٩٥) ، وله شعر يتبجح فيه بالنصر على جيش معاوية
الصفحه ١١٣ : واثبت إمامة
معاوية لاجماع الناس عليه بعد قتل علي رضي الله عنه ، وقرت عيون الرافضة المائلين
الى الاعتزال
الصفحه ٦١ : (٦) ، فقتله بناحية الاهواز.
ثم خرج على معاوية
ابن الجوشا (٧) بالنخيلة ، فقاتله معاوية باهل الكوفة فقتله. ثم
الصفحه ١٦٣ : التميمي البغدادي : مجلدان ، استانبول ١٣٤٦ / ١٩٢٨ ، مطبعة
الدولة ، الطبعة الاولى.
كتاب
الاغاني ـ لابي
الصفحه ٢١ :
وجاء الباب الثالث ، بالرغم من ضياع بعض الورقات الأولى منه ، عرضا شاملا لسبع
فرق هي : الروافض
الصفحه ٦٣ :
يهاجر إليه منهم.
وقيل اوّل من اظهر
هذا الخلاف منهم عبد الله بن الوضيني (١) ، وخالفه نافع في أول امره