الصفحه ١٤٩ :
ذكر الضلال من الكرّامية (١)
اعلموا ان
الكرامية بخراسان ثلاث فرق يقال لها الحقاقية (٢) والاسحاقية
الصفحه ٣٣ : الكرّامية قول البغدادي : «ولم نذكر الباطنية فيهم (في الكرامية) لانها لم تتمسك بشيء من اصول الاسلام
ولا بشي
الصفحه ١٥٢ : رسولين (١).
واجازت الكرامية
كون امامين واكثر في وقت واحد من وقوع القتال له. وزعموا ان عليا ومعاوية كانا
الصفحه ١٥ :
الكرامية ففيه توضيح واف لهذه الفرقة (انظر ط. بدر ص ٢٠٢ الى ٢١٤ ، ط. الكوثري ص
١٣٠ الى ١٣٨ ، ط. عبد الحميد
الصفحه ٢٩ : «الملل والنحل» فنجد
في هذه المخطوطة عرضا وافيا للكرامية وهم من المشبهة. وفعلا يقول البغدادي في كتاب
الصفحه ١٦٦ : ، ٨١
ابراهيم بن عبد
الله بن الحسن بن الحسين ابن علي ٨٧ ، ١٥٧
ابراهيم بن
مهاجر من الكرامية ١٥٣
الصفحه ١٥٠ : الكرامية ان
معبودها محل الحوادث فانه سابق لها ، صاروا الى مثل قول اهل الهيولى الذين زعموا
ان هيولى العالم
الصفحه ١٥١ : اخترامه اياه قبل وقت
ايمانه صلاح لغيره. وهذا قول اكثر القدرية.
وقلنا للكرامية :
اذا لم توجبوا على الله
الصفحه ١٥٣ : انواع مقدوراته في ذاته بزعمه.
وقد استقصينا
فضائح الكرامية في كتاب مفرد (٥) ، وفيما ذكرنا منها في هذا
الصفحه ٨ : ..................................................... ١٤٧
ذكر الضلال من الكرّامية..................................................... ١٤٩
الباب الرابع
الصفحه ١٤ : من الورقة ١٢٢ سطر ١٠ :
«وقد استقصينا
فضائح الكرامية في كتاب مفرد ، وفيما ذكرنا منها في هذا الكتاب
الصفحه ١٦ : ـ المرجئة ـ النجارية ـ الجهمية ـ الكرامية ـ المشبهة.
الباب
الرابع : في بيان الفرق
التي انتسبت الى الاسلام
الصفحه ١٧ : ـ الخوارج
ـ المعتزلة ـ المرجئة ـ النجارية ـ الجهمية ـ الكرامية. ولكل فرقة منها اقسام.
واذا قارنا هذا
الصفحه ٢١ : ـ الخوارج ـ المعتزلة ـ المرجئة ـ النجارية ـ الجهمية ـ الكرامية
ـ مع اقسام كل فرقة دون التمييز بين اتباع
الصفحه ٢٣ :
ـ وقد سرقوا (الكرامية
من الخوارج) هذه البدعة من اباضية الخوارج الذين قالوا : ان قول النبي