الصفحه ١٠٠ : هذا ما يقطع فيه اليد. فما
قال احد من فقهاء الامة ان نصاب القطع مائتان ، وانما / اوجب الشافعي القطع
الصفحه ١٥٦ : صار صاحب مطلب في الفقه ، ولا امام مقبول للرواية في
الحديث ، ولا امام في القرآن ، ولا امام يقتدى به في
الصفحه ٧٤ : .
واكفرت كل واحدة
من الفرقتين اختها ، وليس هذا الخلاف موجبا للتكفير عند الفقهاء. ومن ائمة الفقه
من قال بان
الصفحه ١٠٦ :
القائل جاهل بان المطاوعة للزاني زانية. وانما اختلف الفقهاء فيمن اكره امرأة على
الزنا : فاوجب الشافعي عليه
الصفحه ٣٧ : ،
والفقه ، والحديث ، والمقدرات (الحساب) التي هي أم الدقائق ، تخرج عن الحصر ، ولم
يسبق الى مثل كتبه في هذه
الصفحه ٤١ :
في خاطر بشر انه
يتمكن من مثله لكثرة ما فيه من فنون علمه. وتصانيفه في الكلام والفقه والحديث
الصفحه ١٠٥ : ».
(٣) جاء ذكر هذا
المثل في «كتاب الحيوان» للجاحظ ١ : ٤ (طبعة مصر سنة ١٣٢٣ ه).
(٤) قال بعض الفقهاء
ان
الصفحه ١٢٦ :
استاذه ، وله كتب كثيرة في النقض على ابن الراوندي. وكان ابو الحسين فقيها صاحب
حديث ، واسع الحفظ لمذاهب
الصفحه ١٢٨ : هاشم ، وهو عندهم الذي سهل علم الكلام
ويسره وذلّله. وكان بعد ذلك فقيها ورعا زاهدا ، لم يتفق لأحد من
الصفحه ١٤٠ : في الفقه الى محمد بن الحسن ، وزعم ان الايمان هو الاقرار
والمحبة لله تعالى ، والتعظيم له ، وترك
الصفحه ١٤١ : المذهب ، في الفقه على رأي ابي يوسف. غير انه
لما اظهر بدعته في خلق القرآن اكفرته الصفاتية. ولما اظهر
الصفحه ١٤٦ : النار ، وكان
شرا من عابد وثن ، لزمك ان يكون العقرب بهذه الصفة (٤). ـ وابدع في الفقه قوله بتحريم اكل
الصفحه ١٤٧ : نبلاء الفقهاء والمقرءين : ابو عبد الرحمن عبد الله بن أم عبد
، الهذلي ، كان يحتري في الاداء ، ويتشدد في
الصفحه ١٤٨ : على هذا ان يكون. ـ فهذا قول ضرار بن عمرو المبتدع. وليس هو ضرار بن (فرد) (٣) الفقيه الفرضي المقدسي
الصفحه ١٥٢ : .
ثم ان زعيمهم ابن
كرام خاض في الفقه ، فزعم ان المسافر تكفيه من صلاة الخوف تكبيرتان ، ولم يرض بقول
اهل