الصفحه ١٤ : ،
__________________
(١) الزيادة من ا.
(٢) زاد الهروى في
المادة ، وهو أيضا في اللسان : وفي حديث الشورى : «لا تؤبروا آثاركم» قال
الصفحه ٣٤ : اللسان : «فخمدوا»
أى أصابهم فتور ، فأمر النبى صلىاللهعليهوسلم
بصب الماء البارد عليهم لينشطوا.
(٢) في
الصفحه ١١١ : ) (س) فيه «البَذَاء من الجفاء» البَذَاء بالمد : الفحش في القول. وفلان بَذِيّ اللسان. تقول منه بَذَوْتُ
على
الصفحه ٢٥١ : الحجّة ، لا
لسان له يتكلّم ، ولا حجّة في يده. وقول عليّ رضى الله عنه : ليست له يد : أى لا
حجّة له. وقيل
الصفحه ٣٩٦ : سألتَ يَهُونُ)
أى بخيلا بسرك.
(٢) في او اللسان :
بذهب.
(٣) في اللسان :
وأبنته.
الصفحه ٤١٦ : من الحلق.
__________________
(١) في ا : المخابرة.
وفي اللسان : المجاربة.
(٢) هكذا بالأصل وا
الصفحه ٤٢٦ : اللسان : قالت : فحلق به أبو بكر إلىّ وقال : تزودى منه
واطوه (كذا!) وقد أشار مصحح الأصل إلى أن ما في
الصفحه ٤٢٧ : المُحَلِّقِين وأخّر المقصّرين.
__________________
(١) زيادة من ا
واللسان.
(٢) في اللسان : أولى
بهم.
الصفحه ٤٣٩ : كالعصفور.
__________________
(١) في الأصل : «بالحسن»
والمثبت من ا واللسان.
(٢) الزيادة من ا
واللسان
الصفحه ٤٣٧ : .
ومنه الحديث «لواء الحَمْدِ بيدى» يريد به انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به
على رؤوس الخلق. والعرب
الصفحه ٨٠ : عرّبه وقال : معناه بالعبرانية بيت السلام.
وروى عن كعب أن الجنة في السماء السابعة بميزان بيت المقدس
الصفحه ٢٦٨ : جَزِيرَة العرب» قال أبو عبيد : هو اسم صقع من الأرض ، وهو ما
بين حفر أبى موسى الأشعرى إلى أقصى اليمن في
الصفحه ٣١١ :
العرب عنّا كما
جِيبَت الرّحا عن
قطبها» أى خرقت العرب عنّا ، فكنّا وسطا ، وكانت العرب حوالينا
الصفحه ١٦ : .
__________________
(١) نسبه في اللسان
إلى ابن عبد الجن. وروايته فيه هكذا :
* وما قدّس الرهبان في كلّ هيكل * ..
البيت
وهو
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) في ا واللسان :
فأصلحوا حالكم.