الصفحه ٥ : الصحابة ـ جاريا على هذا النّمط سالكا هذا المنهج. فكان اللسان
العربى عندهم صحيحا محروسا لا يتداخله الخلل
الصفحه ٤ : أهل اللسان العربى مما يدور بينهم في الخطاب ، فهم في
معرفته شرع سواء أو قريب من السّواء ، تناقلوه فيما
الصفحه ٤٩ : صنمان تزعم العرب أنهما كانا رجلا وامرأة
زنيا في الكعبة فمسخا. وإِسَاف
بكسر الهمزة
وقد تفتح.
(أسل)
ـ في
الصفحه ٢٩٠ : . والمراد في الحديث الأوّل.
وفي حديث
العقبة «إنكم تبايعون رسول الله محمّدا على أن تحاربوا العرب والعجم
الصفحه ١٥ : به رسغ البعير إلى عضده. والمَأْبِضُ مفعل منه : أى موضع الإِبَاضِ. والعرب تقول : إن البول
قائما يشفى
الصفحه ١٨ : وتزوّجوا في العرب ، فقيل لأولادهم الأَبْنَاءُ ، وغلب
عليهم هذا الاسم لأن أمهاتهم من غير جنس آبائهم.
وفي
الصفحه ٢٤ : شهدت على العاشر لم إِيثَمْ» هى لغة لبعض العرب في أَأْثَمَ ، وذلك أنهم يكسرون حرف
المضارعة في نحو نعلم
الصفحه ٢٨ : .
__________________
(١) نص حديث ابن مضرب
ـ كما في اللسان ـ «ما بينى وبين العرب حنة».
الصفحه ١٠٥ : اللسان
وتاج العروس : «وقال رجل من العرب : إن لى صرمة أبد منها وأقرن». والصرمة هنا
القطيع من الإبل من
الصفحه ١٩٧ : الله رضى الله عنه «التَّمَائِم
والرّقى من
الشرك» التَّمَائِم جمع تَمِيمَة ، وهى خرزات كانت العرب
الصفحه ٢٩١ :
ومن كلام العرب
«اختاروا فإما حرب مُجْلِيَة وإما سلم مخزية» أى إما حرب تخرجكم عن دياركم ، أو سلم
الصفحه ٣٧٥ : طاف في ثيابه» كان أشراف العرب الذين
كانوا يتحمّسون في دينهم ـ أى يتشدّدون ـ إذا حجّ أحدهم لم يأكل إلّا
الصفحه ٤٥٣ : بينى وبين العرب حِنَةٌ».
(س) ومنها حديث
معاوية «لقد منعتنى القدرة من ذوى الحَنَات» هى جمع حِنَة
الصفحه ٤٥٤ : ](١) ، وهو كثير في العربية ومن أفصح الكلام.
(س) ومنه حديث
أبى هريرة «إياك والحَنْوَةَ والإقعاء» يعنى في
الصفحه ٤٦٤ : في مثل حُوَلَاء الناقة ، من ثمار متهدّلة وأنهار متفجّرة» أى نزلوا في
الخصب. تقول العرب : تركت أرض بنى