الصفحه ٣٣ :
أوّل من نهى عن
المتعة :
وقفنا على خمسة
وعشرين حديثاً في الصّحاح والمسانيد يدرسنا بأن المتعة كانت
الصفحه ٣٥ :
٢٠ ـ السديّ
قال ابن حزم بعد
عدّ جمع من الصحابة القائلين بالمتعة : ومن التابعين طاوس ، وسعيد بن جبير
الصفحه ٣٦ : الكتاب إذ كلُّ صحيفة منه أهلك من ترّهات البسابس ، تُعرب عن
أنّ مؤلّفه بعيد عن أدب الإسلام ، بعيدٌ عن فقه
الصفحه ٤٢ : خير من عمر؟
قال : عمر خيرٌ
منّي وقد فعل ذلك النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو خيرٌ من عمر.
سنن الدارمي
الصفحه ٥٠ : أنهى عنها ، وذلك أن أحدكم يأتي من افق من الآفاق
شعثاً نصباً معتمراً في أشهر الحجّ ، وإنما شعثه ونصبه
الصفحه ٥٥ :
فقال عمر : أما
والذي نفسي بيده لو كنت تقدّمت في نهي لرجمتك ، بينوا حتى يعرف النكاح من السّفاح
الصفحه ٦٢ : ١ ص ٣٤٢ و ٣٤٥ ، وج ٢ ص ١٨٤ ، تفسير
القرطبي ٢ ص ٣٧٠ ، المبسوط للسرخسي الحنفي في باب القران من كتاب الحج
الصفحه ٦٦ : الطبري الشيخ علي البياضي في كتابه
الصراط المستقيم (١).
هذا شطرٌ من
أحاديث المتعتين وهي تربو على أربعين
الصفحه ٧٧ :
وفي اخرى (١) أن أبا بكر نهى عنه. فهو مضاد في معاوية لجميع ما تقدّم من
الصحاح ، وفي أبي بكر لأكثرها
الصفحه ٧٨ :
وأنت تفعله؟ فقال عليهالسلام : ما كنت لأدع سنّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم لقول أحد من النّاس
الصفحه ٨٥ : من خلافة عمر ثمّ
نهى الناس عنه. وهو يحكي عن ابي سعيد الخدري وإليه ذهب الشيعة.
ويُنسب جواز
المتعة
الصفحه ٨٦ : المتعة على اولئك
الصّحابة وفيهم من المجوّزين لها مَن عرفت ، وفيهم من فيهم ، وفي مقدّمهم سيّدنا
أمير
الصفحه ١٠٦ :
المصاحف ، والحاكم
وصححه من طرق عن أبي نضرة قال : قرأت على ابن عبّاس. وقد مرّ.
وأخرج عبد بن حميد
الصفحه ١٠٧ : وتلذّذتم بالجماع من النساء
بالنكاح الشرعيّ فآتوهنّ اجورهنّ أي مهورهنّ.
وقال الجمهور :
إنّ المراد بهذه
الصفحه ١٠٨ : فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ) : أي من زيادة أو نقصان في المهر فإنّ ذلك سائغ عند