الصفحه ٨ : يسمونها اصطلاحاً ـ كما أنها
اقتضت بعث النبي تقتضي ايضاً تنصيب الإمام.
فمقام الإمامة ـ من
وجهة النظر
الصفحه ١٠ :
الثانية : الزواج
المؤقت المعروف اصطلاحاً بالمتعة.
وهذا الاختيار
منهُ رحمهالله جميل ، اذ ليس
الصفحه ١٥ : جدّه.
ولد سنة ١٣١٨ ه أو ١٣٢٢ ه في النجف
منحدراً من عشيرة الجبور العراقية ومن عائلة تعتنق المذهب
الصفحه ٧٨ :
وأنت تفعله؟ فقال عليهالسلام : ما كنت لأدع سنّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم لقول أحد من النّاس
الصفحه ٨٨ :
بالسنّة :
فقد كثر القول فيه
واختلفت الآراء اختلافاً هائلاً ، وكلّ منها لا يلائم الآخر ، والقارئ لا مناص
الصفحه ١٠٣ : الصّحابة فمن بعدهم
، أي أنّ نكاح المتعة حرامٌ والآية منسوخة ، واختلفوا في ناسخها فقيل نُسخت بالسنة
وهو ما
الصفحه ١٠٩ : :
هلمّ معي أيّها
القارئ نسائل الرّجل ـ موسى جار الله ـ عن هذه الكتب أليست هي مراجع أهل السنة في
علم
الصفحه ٦٧ :
وافيةٌ باثبات
تشريعهما على العهد النبوي كتاباً وسنة من دون نسخ يعقب حكمهما ، أضف إليها من
الأحاديث
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوسلم خاصّة في صحيح مسلم.
قلت : قالوا : هذا
قول صحابيّ يخالف الكتاب والسنّة والإجماع وقول من هو خيرٌ
الصفحه ٧٧ : جعل ذلك الرأي من سنة
الشيخين ليقوي جانبه ، ذاهلاً عن أنّ الكتاب والسنة يأتيان على كلّ قول وفتوى
الصفحه ١١٤ : : طائفة تقول : إنّ عمر هو الذي حرّمها ونهى عنها وقد أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم باتّباع ما سنّه
الصفحه ٥ :
بالكتاب................................................................ ٨٥
النسخ
بالسنة
الصفحه ١١ : يخرج عن السنة المتبعة
التي استنّها ابن تيمية.
وليس ذلك مجرد
دعاوي تفتقر إلى البرهان ، انما كفانا
الصفحه ١٣ : أكتب
عن كتاب رجل نبذ كتاب الله وسنّة نبيه وراءه ظهريّاً ، فجاء يحكم وينقد ، ويتحكّم
ويفند ، وينبر وينبز
الصفحه ١٤ : الكتاب أو السنّة.
ما قيمة مغفّل
وكتابه وهو يرى الأمة شريكةً لنبيّها في كلّ ما كان له ، وفي كلّ فضيلة