الصفحه ٥٠ :
المسيب : إنّ عمر بن الخطاب نهى عن المتعة في أشهر الحجّ وقال : فعلتها مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وأنا
الصفحه ٦٨ : : بأنّ المتعة التي نهى عنها عمر وعثمان رضى الله عنه عنهما هي فسخ الحج
إلى العمرة لا العمرة التي يحجّ
الصفحه ٥٥ : الطبري عن عليّ أمير المؤمنين قال :
لو لا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب لأمرت بالمتعة ثمّ ما زنى إلّا شقي
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم عن المتعة.
ثمّ ذكر حديث سبرة
المذكور في لفظ البيضاوي فقال : وإلى هذا ذهب جمهور العلماء من
الصفحه ٤٠ : يرتئي.
وفي لفظ مسلم
الآخر : ارتأى رجلٌ برأيه ما شاء يعني عمر.
وفي لفظ ابن ماجة
: ولم ينه عنه رسول
الصفحه ٦٢ : الله عنه خطب الناس فقال : إنّ القرآن هو القرآن وإنّ رسول الله هو الرّسول
وانّهما كانتا متعتان على عهد
الصفحه ٦٥ :
الله نستمتع بقبضة
ونفارق عن ثلاث.
قال : إنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أحلّها في زمان ضرورة
الصفحه ٣٧ :
الحجّ ، ولم ينه
عنها رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى مات ، قال رجلٌ برأيه بعدُ ما شاء (١).
صورة
الصفحه ٨٥ :
أُجُورَهُنَّ).
وعن عطاء أنه قال
: سمعت جابراً يقول : تمتّعنا على عهد رسول الله وأبي بكر ونصفاً
الصفحه ٦٣ : ؟
فقال : ألا للعجب
إنّي احدثه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويحدّثني عن أبي بكر وعمر.
فقال : هما كانا
الصفحه ١١٤ : في صحيحه عن جابر بن عبد الله قال : كنّا نستمتع بالقبضة من
التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله
الصفحه ٨٢ : الطبري عن سعيد بن المسيب قال : استمتع ابن حريث
وابن فلان كلاهما وولد له من المتعة زمان أبي بكر وعمر
الصفحه ٨٣ : المتعة من الصّحابة : ورواه جابر عن جميع
الصّحابة مدّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر إلى قرب
الصفحه ٤٤ :
فقال : قد صنعها
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
صورة ثالثة :
قال سالم : سُئل
ابن عمر عن
الصفحه ١٠١ : مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ) وفي حرف عنه : إلى أجل مسمّى.
٩ ـ ذكر