الصفحه ١١ : يخرج عن السنة المتبعة
التي استنّها ابن تيمية.
وليس ذلك مجرد
دعاوي تفتقر إلى البرهان ، انما كفانا
الصفحه ١٣ : أكتب
عن كتاب رجل نبذ كتاب الله وسنّة نبيه وراءه ظهريّاً ، فجاء يحكم وينقد ، ويتحكّم
ويفند ، وينبر وينبز
الصفحه ١٤ : الكتاب أو السنّة.
ما قيمة مغفّل
وكتابه وهو يرى الأمة شريكةً لنبيّها في كلّ ما كان له ، وفي كلّ فضيلة
الصفحه ١٧ : الدين غفل
عنه أو نسيه الامة.
فالامة
بالقرآن والسّنة أعلم من جميع الأئمّة ، وأقرب من اهتداء الأئمة
الصفحه ٣٠ : .
١٤ ـ تفسير
البيضاوي ١ ص ٢٦٩. يروم إثبات نسخها بالسنة.
١٥ ـ تفسير أبي
حيّان ٣ ص ٢١٨ عن جمع من
الصفحه ٣١ : عند أهل السنة؟
أم ليسوا هؤلاء
أعلامهم وأئمّتهم في التفسير؟ فأين مقيل قول الرجل : لم ينزل فيها قرآنٌ
الصفحه ٣٦ :
وهناك ناحيةٌ
خامسةٌ فيها بيان أقوال أهل السنة في المتعة ونسخها وهي ٢٢ قولاً يُعرب هذا
التضارب في
الصفحه ٣٧ : ط سنة ١٢٧٢. (المؤلف)
الصفحه ٣٨ : (ط سنة ١٢٧٧). (المؤلف)
الصفحه ٤٥ : ١ ص ٤٩ عن أبي موسى : أنّ عمر رضى الله عنه قال : هي سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعني المتعة ، ولكنّي
الصفحه ٤٧ : : الله أكبر سنّة أبي القاسم صلىاللهعليهوسلم (١).
__________________
(١) صحيح البخاري ٣ ص
١١٤ كتاب
الصفحه ٧٠ : دخلت العمرة في الحجّ إلى يوم القيامة» (١).
فلما أجرأ الخليفة
على سنة أخبره بها رسول الله وأتى بها
الصفحه ٧٥ : بأنّه حالةٌ مخالفة
للكتاب والسنّة والإجماع كحديث أبي ذر ، بل هو أدنى حالاً منه فإنّ في إسناده
مقالاً
الصفحه ٧٦ : ولكنكم نسيتم.
سبحانك اللهم ما
أجرأهم على نواميس الدين فلو كان مثل متعة الحج الذي يشمل حكمها في كلّ سنة
الصفحه ٧٩ : ، وكان إذا شجر بينهم خلافٌ في ذلك استند المجوّزون إلى الكتاب والسنّة ،
والمانعون إلى قول عمرو نهيه عنها