الصفحه ٧٣ :
فهذا اتفاق من أبي
موسى وعمر على أن منع الفسخ إلى المتعة والإحرام بها ابتداء إنّما هو رأي منه
أحدثه
الصفحه ٩ : رشيدة وخرجت
بذلك عن حالة القصور ، وانتقلت إلى مرحلة تمكّنها من ان تختار إدارة نفسها بنفسها
، فالأمة
الصفحه ٣٥ : آية المتعة : اختلفوا في أنّها هل نسخت أم لا؟
فذهب السواد
الأعظم من الأمة إلى أنها صارت منسوخة
الصفحه ٥٥ : الطبري عن عليّ أمير المؤمنين قال :
لو لا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب لأمرت بالمتعة ثمّ ما زنى إلّا شقي
الصفحه ١٤ : من غير فصل ، ويستدلّ على رسالة الأمة بقوله تعالى (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٩٢ : الشارع الكريم قد أقرّها لبعض الناس في الأحوال من باب ما نزل
فيها إلّا ما قد سلف ... وقد نزل في أشدّ
الصفحه ٥٢ : ـ آية متعة النساء ـ أمنسوخةٌ؟
قال : لا.
وقال عليٌّ : لو
لا إنّ عمر نهى عن المتعة ما زنى إلّا شقيّ
الصفحه ٦٢ : الله عنه وأنا أنهى عنهما.
خطبة عمر هذه في
المتعتين من المتسالم عليه بالألفاظ المذكورة ، غير أن أحمد
الصفحه ٧٦ : ولكنكم نسيتم.
سبحانك اللهم ما
أجرأهم على نواميس الدين فلو كان مثل متعة الحج الذي يشمل حكمها في كلّ سنة
الصفحه ٩٠ : مسانيدهم (١) ، وأنهوا إسناده إلى عليّ أمير المؤمنين.
فتكلّم القوم فيه
فمن قائل (٢) بأنّ تحريم المتعة يوم
الصفحه ٣٤ :
الصحابة والتابعون
:
ذهب جمعٌ من
الصحابة والتابعين إلى إباحة المتعة وعدم نسخها مع وقوفهم على نهي
الصفحه ٨٣ : المتعة من الصّحابة : ورواه جابر عن جميع
الصّحابة مدّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر إلى قرب
الصفحه ٣٦ : الآراء عن فوائد جمّة نُحيل الوقوف عليها إلى دراية الباحث (١).
ونحن لا يسعنا بسط
المقال في طامّات هذا
الصفحه ٥٠ : التروية أهلّ بالحجّ وخرج إلى منى يلبي بحجة لا شعث فيها ولا نصب ولا تلبية
إلّا يوماً ، والحجّ أفضل من
الصفحه ٦٥ : ثمّ رجع الناس إلى السعة ، ثمّ لم
أعلم أحداً من المسلمين عمل بها ولا عاد إليها فالآن من شاء نكح بقبضة