الصفحه ٧١ :
وإنّ المتعة غير
مخصوصة بهم ، فلذلك حملوا المتعة بالفسخ والله أعلم.
وحديث بلال هذه من
الأحاديث
الصفحه ٩٦ : شعور الباحث إلى أكاذيب الرجل وجناياته الكبيرة على العلم والقرآن وأهله
بكتمان رأي السّلف فيه ، وتدليجه
الصفحه ١١٠ : القوم على تقدير القول بنزول الآية في المتعة ما
هو؟ وأين كان؟ وعمّن يؤثر؟ ومَن الذي قال به؟ وما الحجّة
الصفحه ١٠٠ : استمتعتم به منهن إلى أجل مسمّى فآتوهن اجورهنّ.
وقال في بيان
الخلاف في من تمتّع بها : وفي رواية اخرى عن
الصفحه ٤٢ :
وهما يذكران التمتع بالعمرة إلى الحج ، فقال الضّحاك : لا يصنع ذلك إلّا من جهل
أمر الله تعالى.
فقال سعد
الصفحه ٥٦ : أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً) في بيان حجّة من جوّز متعة النكاح ، وبعضهم في مقام إثبات
نسبة الجواز إلى عمران بن حصين
الصفحه ٤٨ : : قال ابن حزم : وكان ما ذا؟ وحبّذا
ذلك وقد طاف النبيّ صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٥٧ : : تمتّعنا
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وابي بكر ونصفاً من خلافة عمر ثمّ نهى عنها عمر النّاس.
١٥
الصفحه ٧٧ :
وفي اخرى (١) أن أبا بكر نهى عنه. فهو مضاد في معاوية لجميع ما تقدّم من
الصحاح ، وفي أبي بكر لأكثرها
الصفحه ١٠٧ : من حديث عليّ قال : نهى النبي عن نكاح المتعة
وعن لحوم الحمر الأهلية يوم خيبر (٣) ، ثمّ ذكر حديث النبي
الصفحه ٣٩ : إلى أنّ أوّل من نهى عنها عمر.
وقال القسطلاني في
الإرشاد ٤ ص ١٦٩ : قال رجل برأيه ما شاء ، هو عمر بن
الصفحه ٨٨ : له
من هذا الخلاف والتضارب في القول لاختلاف ما اختلقته يد الوضع فيه من الروايات
الجمّة تجاه ما حفظته
الصفحه ٩١ : خفي هذا الوهم
على طائفة كبيرة من العلماء ومنهم الشافعي وذهبوا إلى تحريمها يوم خيبر؟ كما في
زاد المعاد
الصفحه ٦١ : الخطاب وقال : إنّ الله عزوجل كان يحلّ لنبيه ما شاء وانّ القرآن قد نزل منازله ،
فافصلوا حجّكم من عمرتكم
الصفحه ٦٠ :
غيّبته بالحجارة ،
والاخرى : متعة الحج.
سنن البيهقي ٧ ص
٢٠٦ فقال : أخرجه مسلم في الصحيح من وجه