الصفحه ٣٩ : إلى أنّ أوّل من نهى عنها عمر.
وقال القسطلاني في
الإرشاد ٤ ص ١٦٩ : قال رجل برأيه ما شاء ، هو عمر بن
الصفحه ٤٢ : مالك كيف تقول بالتمتّع
بالعمرة إلى الحجّ؟ قال :
حسنةٌ جميلةٌ.
فقال : قد كان عمر
ينهى عنها ، فأنت
الصفحه ٥٦ : أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً) في بيان حجّة من جوّز متعة النكاح ، وبعضهم في مقام إثبات
نسبة الجواز إلى عمران بن حصين
الصفحه ٧٠ : فلمّا جاء الإسلام رخّص النبي صلىاللهعليهوسلم في ذلك فقال : دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة يعني
الصفحه ٧٣ :
فهذا اتفاق من أبي
موسى وعمر على أن منع الفسخ إلى المتعة والإحرام بها ابتداء إنّما هو رأي منه
أحدثه
الصفحه ٨٠ : حديثه.
٣ ـ عبد الله بن
مسعود ، يأتي حديث قراءته فما استمتعتم به منهن إلى أجل.
وعدّ ابن حزم في
الصفحه ٨٨ : (١).
٢ ـ لم تكن مباحة
إلّا للضرورة في أوقات ، ثمّ حرّمت آخر سنة حجّة الوداع. قاله الحازمي.
٣ ـ لا تحتج إلى
الصفحه ٩٦ : شعور الباحث إلى أكاذيب الرجل وجناياته الكبيرة على العلم والقرآن وأهله
بكتمان رأي السّلف فيه ، وتدليجه
الصفحه ٩٧ :
سورة النساء؟
قال : قلت : بلى
قال : فما تقرأ
فيها فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى؟
قلت له : لو
الصفحه ١٠٢ :
نُسخت أم لا؟ فذهب
السّواد الأعظم من الامة إلى أنها صارت منسوخة. وقال السواد منهم : إنّها بقيت
الصفحه ١٠٥ : ، وابي بن كعب ، وسعيد بن جبير ، والسدي يقرءون
: فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمّى.
وقال مجاهد : نزلت
الصفحه ١٠٩ :
أوطاس لاتّصالهما
، ثمّ حُرّمت يومئذٍ بعد ثلاث (١) تحريماً مؤبّداً إلى يوم القيامة.
هلم معي
الصفحه ١١٣ :
أعوزته الحجّة ، وضاقت عليه المحجّة ، وغدا محجوجاً أعيت عليه البراهين ، إلى أن
محج وأفك ، واحتج بما لم
الصفحه ١٢ :
خاتمتها التي
تبتدئ بعنوان رأي الخليفة في المتعتين.
بالاضافة إلى ذلك
قمت بتقويم النص وتقطيعه من
الصفحه ١٩ :
وأقوالهم بأنّهم جاهلون ـ وفي مقدمهم هو نفسه ـ وما شجر بين الأمة من الخلاف منذ
عهد الصحابة إلى يومنا الحاضر