الصفحه ٤٤ : العمرة من الحجّ أي أنّ العمرة لا تتمّ في شهور
الحجّ إلّا بهدي ، وأراد أن يزار البيت في غير شهور الحج
الصفحه ٤٨ : عمر بن
الخطاب وعثمان بن عفان فإن يكن علماً فهما أعلم منّي؟ وإن يكن رأياً فرأيهما أفضل
أخرجه أبو عمر في
الصفحه ٥٤ : ٢ ص
١٤٠ ، جمع الجوامع نقلاً عن ابن جرير.
٧ ـ أخرج الطبري
عن جابر قال : كانوا يتمتعون من النساء حتّى
الصفحه ٨٣ : المتعة من الصّحابة : ورواه جابر عن جميع
الصّحابة مدّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر إلى قرب
الصفحه ١١٥ :
تحريم المتعة عام
الفتح (١) فإنّه من رواية عبد الملك بن الربيع بن سبرة عن أبيه عن جدّه ، وقد تكلّم
الصفحه ٥ : ................................................................. ٦٦
القائلون
بإباحة المتعة من الصحابة والتابعين........................................ ٨٠
النسخ
الصفحه ١٢ :
خاتمتها التي
تبتدئ بعنوان رأي الخليفة في المتعتين.
بالاضافة إلى ذلك
قمت بتقويم النص وتقطيعه من
الصفحه ١٦ : الدين وجزئيات الدين أصلاً وفرعاً ، وبلّغت كلّيات الدين
وجزئيّات الدين أصلاً وفرعاً.
لم
يضع من أصول
الصفحه ٢٣ : التي من ركبها نجا ومن تخلّف عنها غرق (١) ، فحصر النجاة باتّباعهم المستعار له ركوب السفينة ، ولو
أنّ لهم
الصفحه ٢٦ : .
__________________
(١) راجع في هذه
الأحاديث المذكورة ص ٨٠ ، ٨١ ، ٩٥ ، ١٠١ ، ١٢٣ من هذا الجزء (المؤلف)
وهذا الحديث أخرجه
الصفحه ٤٥ : أشهر الحج حرامٌ ولكنّه قال : إنّ أتمّ العمرة أن تفردوها من
أشهر الحجّ (١).
٧ ـ عن سعيد بن
جبير عن ابن
الصفحه ٤٦ : بأبي بكر وعمر : يوشك أن ينزل عليكم حجارة
من السماء ، أقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وتقولون
الصفحه ٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزل عمر.
وذكره ابن القيّم
الجوزية في زاد المعاد ١ ص ٢٢٠ من طريق
الصفحه ٤٩ : أهلي ففرغت من عمرتي ، حتّى إذا كان عشيّة التروية
أهللت بالحجّ.
قال : فرأى عمر
أنّ الرجل قد صدقه إنما
الصفحه ٥٧ : : تمتّعنا
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وابي بكر ونصفاً من خلافة عمر ثمّ نهى عنها عمر النّاس.
١٥