الصفحه ١٠٨ : فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ) : أي من زيادة أو نقصان في المهر فإنّ ذلك سائغ عند
الصفحه ١١٤ :
الظنون في طريق
الاستنباط؟ وإنّ السائغ من المخالفة الاجتهادية هو ما إذا قابل المجتهد مجتهداً
مثله
الصفحه ٦ : موسوعة
جامعة لجواهر البحوث في شتّى ميادين العلوم: من تفسير، حديث، وتاريخ، وأدب، وعقيدة،
وكلام، وفرق
الصفحه ٦٤ : حلال لو
انّهم اعتمروا في أشهر الحج رأوها مجزية من حجّهم ، فكانت قائبة قوب عامها فقرع
حجّهم وهو بها من
الصفحه ٦٥ : ثمّ رجع الناس إلى السعة ، ثمّ لم
أعلم أحداً من المسلمين عمل بها ولا عاد إليها فالآن من شاء نكح بقبضة
الصفحه ٧٥ :
الحجّة إلّا ليقطع
بذلك أمر أهل الشرك. وقال : كانوا يرون أنّ العمرة في أشهر الحجّ من أفجر الفجور
في
الصفحه ٨٧ :
لا مطلق البينونة
وإلّا لشملت ملك اليمين أيضاً فنسخته ، ولم يقل به أحدٌ ولا عدّه أحد من السفاح
الصفحه ٩٠ :
القول الأوّل مقياساً ، وقد أخرج حديثه خمسة من أئمة الصحاح الستّ في صحاحهم ،
وغيرهم من أئمة الحديث في
الصفحه ٩٥ : أرشد في شرف دينها وصلاح دنياها من فقهاء الامة ، فحكومة
الدولة الإيرانية التي كانت قد أخذت مرّات عديدة
الصفحه ١٠١ : ج ٥ ص ٣٥ في قوله تعالى (وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ) قال
الصفحه ١١١ : الكريمة الآنفة ، فوقع إصفاقهم على أنها حدودٌ شرعيةٌ
إسلاميةٌ لا محيص عنها ، سواءٌ فيها من يقول بالإباحة
الصفحه ١١٢ : مرويّاته وأسانيده؟ وقد سمعوا منه اثني عشر ألف حديث
يحتاج اليها الفقهاء (١) ، ولو فسد مثله أو فسدت روايته
الصفحه ١١٦ :
التوفيق.
قال الأميني :
أنّى يأتى الجمع بين أحاديث الباب المتضاربة من شتّى النواحي بصحيحه مزعومة
الصفحه ٨ :
وصلاحياتها ، او
ان ذلك أمر خارج عن دائرتها ولا بد لها من المرشد والموجه.
واذا حصرنا النقاش
ضمن
الصفحه ٣٤ :
الصحابة والتابعون
:
ذهب جمعٌ من
الصحابة والتابعين إلى إباحة المتعة وعدم نسخها مع وقوفهم على نهي