الصفحه ٧٤ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم إنّ الله قد شرّع العمرة في أشهر الحج وجوّز المتعة إلى
يوم القيامة رواه سعيد بن
الصفحه ٣٩ :
تابعاً له في ذلك
، ففي مسلم : إنّ ابن الزبير كان ينهى عنها وابن عباس يأمر بها فسألوا جابراً
فأشار
الصفحه ١١٤ :
حجّة له أو وبالاً عليه.
وقال ابن القيّم
في زاد المعاد ١ ص ٤٤٤ :
فإن قيل : فما
تصنعون بما رواه مسلم
الصفحه ٥٤ :
فقيل له : ابن
عبّاس يُفتي بها.
قال : فهلّا ترمرم
بها ـ تزمزم ـ في زمان عمر.
الدرّ المنثور
الصفحه ٦٠ :
غيّبته بالحجارة ،
والاخرى : متعة الحج.
سنن البيهقي ٧ ص
٢٠٦ فقال : أخرجه مسلم في الصحيح من وجه
الصفحه ٥٩ : النساء
عن ابي نضرة قال :
كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آتٍ فقال : ابن عبّاس وابن الزبير اختلف في
الصفحه ٦٨ : بعدها.
قلت : يرد عليهم
ما جاء في رواية مسلم في بعض طرقه التصريح بكونه متعة الحج.
وفي رواية له : إن
الصفحه ٦٥ :
الله نستمتع بقبضة
ونفارق عن ثلاث.
قال : إنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أحلّها في زمان ضرورة
الصفحه ٦٣ : ؟
قال : بعمر بن
الخطاب رضى الله عنه.
قال : وكيف وعمر
كان أشدّ الناس فيها؟
قال : لأن الخبر
الصحيح
الصفحه ٨١ :
من عند نفسه ثمّ
قرأ عبد الله.
٤ ـ عبد الله بن
عمر ، أخرج إمام الحنابلة أحمد في مسنده ٢ ص ٩٥
الصفحه ١١٥ : فيه
ابن معين ولم ير البخاري إخراج حديثه في صحيحه مع شدّة الحاجة إليه ، وكونه أصلاً
من اصول الإسلام
الصفحه ٨٢ :
عند رجل جاءه رجلٌ
فاستفتاه في المتعة فأمره بها.
فقال له ابن أبي
عمرة الأنصاري : مهلاً.
فقال
الصفحه ١١٧ :
وقال : ثلاثٌ كنّ
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنا محرّمهنّ : متعة الحجّ ، ومتعة النسا
الصفحه ٢٦ : في
الصواعق ص ٥ : اعلم أنّ الصحابة رضوان الله عليهم أجمعوا على أنّ نصب الإمام بعد
انقراض زمن النبوة
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنه ورث علمه كلّه.
ثمّ كيف كان رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يرى أن الله جعل الحكمة في أهل