الصفحه ٨٥ :
أُجُورَهُنَّ).
وعن عطاء أنه قال
: سمعت جابراً يقول : تمتّعنا على عهد رسول الله وأبي بكر ونصفاً
الصفحه ٩٠ :
وان رمت الوقوف
على الآراء المتضاربة حول أحاديث هذه الأقوال والكلمات الطويلة والعريضة فيها فخذ
الصفحه ٩٦ : شعور الباحث إلى أكاذيب الرجل وجناياته الكبيرة على العلم والقرآن وأهله
بكتمان رأي السّلف فيه ، وتدليجه
الصفحه ١٠٧ : من حديث عليّ قال : نهى النبي عن نكاح المتعة
وعن لحوم الحمر الأهلية يوم خيبر (٣) ، ثمّ ذكر حديث النبي
الصفحه ١١٢ : الأمانة؟ (٢).
ثمّ ما ذا على الرجل
إن عمل بما أدّى إليه اجتهاده وهو يروي في ذلك ثمانية عشر حديثاً؟ وأمّا
الصفحه ٦ :
قارئاً حظّة ولا انحدر بمستوي البحث العلمي عن حقة.
ونظراً لما انطوت
عليه أجزاؤه الأحد عشر من ذخائر هامة
الصفحه ٧ : في السابق مهيمنة على
أبحاث الفلسفة والكلام.
وكثرت النظريات
وتراكمت وجهات النظر في تحديد شكل هذه
الصفحه ١٢ : المصادر المفقودة ، وامور أخرى يقف عليها
القاري الكريم اثناء مطالعة الرسالة.
وللتفرقة بين
افاداته
الصفحه ٢٧ : أمر جاهلي ، ووقع الإجماع على تحريمها ، ولم ينزل في القرآن ، ولا
يوجد في غير كتب الشيعة قول لأحد أنّ
الصفحه ٣٢ : الرازي
٣ ص ٢٠٠ ذكر عدة من الحدود.
٩ ـ شرح صحيح مسلم
للنووي ٩ ص ١٨١ ، ادّعى اتفاق العلماء على الحدود
الصفحه ٣٣ :
أوّل من نهى عن
المتعة :
وقفنا على خمسة
وعشرين حديثاً في الصّحاح والمسانيد يدرسنا بأن المتعة كانت
الصفحه ٣٦ : الآراء عن فوائد جمّة نُحيل الوقوف عليها إلى دراية الباحث (١).
ونحن لا يسعنا بسط
المقال في طامّات هذا
الصفحه ٣٧ : :
تمتعنا على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ونزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء (٢).
وفي لفظ آخر له
الصفحه ٤٢ :
سلّم عليّ ، واعلم
أنّ نبيّ الله صلىاللهعليهوسلم قد جمع بين حجّ وعمرة ثمّ لم ينزل فيها كتاب الله
الصفحه ٤٧ : عليّ بن العزيز البغوي ، ولفظه :
إنّ عمر أراد أن
يأخذ مال الكعبة وقال : الكعبة غنية عن ذلك المال