الصفحه ٢٦ : تنص على أنّ ذلك إنّما
كان لاشتغالهم بالواجب الأهمّ ألا وهو : أمر الخلافة وتعيين الخليفة.
قال ابن حجر
الصفحه ٣٥ : .
وقال السواد منهم
: إنها بقيت مُباحة كما كانت
قال ابو حيّان بعد
نقل حديث إباحة المتعة : وعلى هذا
الصفحه ٤١ : حتّى مات ولم ينزل فيه
قرآنٌ يحرّمه وقد كان يسلم عليّ حتّى اكتويت فتركت ثمّ تركت الكيّ فعاد.
وفي لفظ
الصفحه ٤٤ : ، فجعلتموها أنتم حراماً
وعاقبتم الناس عليها ، وقد أحلّها الله عزوجل وعمل بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١ : بالقبضة من التمر والدقيق الأيّام على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر حتّى ـ ثمّ ـ نهى عنه عمر في
الصفحه ٥٢ : كتاب الام ٧ ص ٢١٩ ،
والبيهقي في السنن الكبرى ٧ ص ٢٠٦.
٣ ـ عن الحكم قال
: قال علي رضى الله عنه : لو لا
الصفحه ٥٧ : : تمتّعنا
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وابي بكر ونصفاً من خلافة عمر ثمّ نهى عنها عمر النّاس.
١٥
الصفحه ٦٠ : آخر عن همام
صورة ثالثة :
عن جابر بن عبد
الله قال : تمتعنا متعتين على عهد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٤ : على سرير ليس فوقه شيء.
فقلت : نصيحة.
فقال : مرحباً
بالنّاصح غدوّاً وعشياً.
قلت : عابت امّتك
الصفحه ٦٨ :
وأبي موسى الأشعري
، والحسن ، وبعدها نصوص العلماء على أنّ المنهي عنه للخليفة هو متعة الحج والجمع
الصفحه ٦٩ : عثمان وإلى الصحابي العظيم أبي ذر
الغفاري.
ويرد عليه كما في
زاد المعاد لابن القيم ١ ص ٢١٣ : إنّ تلكم
الصفحه ٧٠ : دخلت العمرة في الحجّ إلى يوم القيامة» (١).
فلما أجرأ الخليفة
على سنة أخبره بها رسول الله وأتى بها
الصفحه ٧٤ : الحجّ إلى يوم القيامة.
وقد خالف أبا ذر
عليّ ، وسعد ، وابن عباس ، وابن عمر ، وعمران بن حصين ، وسائر
الصفحه ٧٦ : ولكنكم نسيتم.
سبحانك اللهم ما
أجرأهم على نواميس الدين فلو كان مثل متعة الحج الذي يشمل حكمها في كلّ سنة
الصفحه ٨١ : والله ما
كنّا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم زانين ولا مسافحين.
٥ ـ معاوية بن أبي
سفيان ، عدّه