الصفحه ٦١ :
وتعلق بما ورد من
أنه تعالى يفرح بتوبة العبد ، وبما ورد في الأخبار : «لا أغير من الله تعالى»
وبقوله
الصفحه ٩١ : كما يستحيل طلب الحركة
من الشجرة ، ووافقونا إلّا الأشعري وأتباعه على أنه ممنوع سمعا ثم اختلفوا في صحة
الصفحه ١١١ : تغاير الذوات فقد عدلتم عن الظاهر فهلمّ
الدليل.
قلنا
: لا نسلم أن العطف
ظاهر في ذلك ، بل وفي التغاير في
الصفحه ١٣٠ : يغفر
الكبائر تفضلا ، وهو محل النزاع لا سيما وغفرانها يكشف عن الكذب في آيات الوعيد.
قال الرازي معترضا
الصفحه ١٦٠ : وهو أكثرهم ثوابا وأكرمهم عنده تعالى ، وهو عندهم خبر صحيح مشهور ،
وممن أخرجه الترمذي في
الصفحه ١٦٨ : ـ عليهمالسلام ـ أن عليا لم
يبايع أبا بكر قط ، وإنما أظهر الطاعة فقط ، قالوا : والظاهر في كلامه ومناشدته
يوم
الصفحه ١٧٦ : الأدلة وحمل المتشابه على المحكم ، وترجيح بعض الأقوال الفقهية على
بعض ، ولا بد أن يكون مجودا في علم الكلام
الصفحه ١٧٩ : عند
تفسير قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) [البقرة : ١٢٤] :
أن من كان ظالما في ذريتك لا
الصفحه ١٨٦ : الله وصرفها في مصارفها ، وأداء
فريضة الجهاد ، وإجراء جميع ما ذكر على القوانين الشرعية والقواعد النبوية
الصفحه ١٩٩ : ........................................................... ١٨٦
أربعة إلى الولاة : الحدود والجمعات والفيء والصدقات........................... ١٥٠
الأعمال
الصفحه ٣٨ : والحكمة الباهرة ، ووقوعها بحسب المصالح في كل وقت؟ وأيضا فالطبع
إما موجود أو معدوم ، والموجود إما قديم أو
الصفحه ٤٨ : بهذا المعنى.
قال الإمام يحيى ـ
عليهالسلام ـ : إن الخلاف
هاهنا فرع على الخلاف في كونه مدركا ، فمن ذهب
الصفحه ٥٦ :
قائدا ، وقد قال
أمير المؤمنين علي ـ عليهالسلام ـ في صفة ملك
الموت والعجز عن صفته : (فكيف يصح وصف
الصفحه ٧٧ :
ولا
يرضاه).
أما كونه تعالى
عالما بقبح القبيح وغنيا عنه ، وعالما باستغنائه عنه فقد تقدم في مسألة
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنه ليس الأمر بالكفر
بأبلغ من فعله في الكافر ومنعه من الإيمان.
واعلم
: أنه قد اختلف في
بيان القدرية