الصفحه ٨ : ـ عليهمالسلام ـ اليحيوي صاحب
العلم الغزير الشهير ، والقدر الخطير ، فنذكر أولا علمه :
فله في إحياء
العلم على
الصفحه ٤٧ : لا يصح
العلم بصحتها إلا بعد العلم بكونه حيا ككونه مدركا ومريدا وكارها ، فلم يبق مما
يصححه ما يعلم أنه
الصفحه ٨٤ :
الْأَجَلَ) [القصص : ٢٩].
وأما القدر فلم
يرد إلا بمعنى الكتابة والعلم نحو قوله :
واعلم بأن ذا
الصفحه ٩ : يقري
ثم ساق كلاما
طويته طي البساط ، ثم قال : فأحيا الله بعد تسليمه مدارس العلم ، ونعش الشريعة
الصفحه ٢٨ : أنه لا يمكن العلم بالحال إلا مع
العلم بالذات.
والمراد بالعالم :
المخلوقات من السموات والأرض
الصفحه ٥٢ : لقدرته غاية ، ولا لعلمه نهاية ، وليس علمه
وقدرته سواه ، ومن قال علم الله هو الله ، وقدرة الله هي الله
الصفحه ٦٠ : الجدل على من يقر بالسمع ، فأما
من جهة العلم فقيل : إنه لا يصح ؛ لأن صحة السمع تنبني على العدل ، والعدل
الصفحه ٩٢ : ) بدليل أن من علمه كذلك علم قبحه ، وإن جهل كل أمر من
سمع وغيره ، (فلو
كلف الله تعالى عباده ما لا يقدرون
الصفحه ٩٥ :
فقالا : حقيقة
الظلم : هو الضرر القبيح ، والدليل على أن ذلك الضرر ظلم ، أن من علم ضررا هذا
حاله
الصفحه ١٥٢ : الموحدة أبو الحجاج المخزومي مولاهم المكي ، ثقة إمام في التفسير
وفي العلم ، ثقة من العاشرة ، مات سنة إحدى
الصفحه ٦ :
الأدلة النيرات ،
وتصفحوا كلام باب مدينة العلم أمير المؤمنين ووصي رسول رب العالمين (صلوات الله
الصفحه ١٤ :
قال في شرحها : هو
السيد الإمام ، والعلم الهمام ، شمس الملة والإسلام ، الهادي إلى الحق : أحمد بن
الصفحه ١٦ :
إخراجها ونسخها ، ثم رسمها ونشرها لتخرج إلى رواد علم الكلام ؛ لأن ذلك من
المعاونة على البر.
ولكون النسخة
الصفحه ٢٧ : ء واحدا.
وفي اصطلاح
المتكلمين : هو العلم بالله تعالى ، وما يجب له من الصفات ، وما يستحيل عليه منها
الصفحه ٥٠ : ، وإن العلم هو نفس العالمية ،
والأسودية هي نفس السواد ، وطردوا القول هكذا في جميع الأعراض ، ولا حقيقة